أصحاب حملة التخويف من السوق يوم السبت 0000 الدوله تدعم السوق وأنتم تدعمون الهوامير

[إبراهيم أحمد]

أخوانى الأعزاء


اليوم بدأ اللون الأخضر للسوق والشركات والقطاعات جميعها وعودة من جديد للسوق لدفعة من منطقة ال 14000 نقطة للبعد عنها والوصول لمنطقة 17000 نقطة مرحلة مرضية قبل الوصول للقمم السابقة للمؤشر ومع البداية الخضراء بدأت رحلة التحذير والتخويف والإرجاف والتأثير النفسي على المتداولين لتحجيم قرارات الشراء وإمساك السيولة والتى هى أحد عناصر إستقرار السوق ولم يمضي على الذين خسروا من السوق 75% سوي يوم تعويض لهم ومعهم طموحات التجزئة وأحلام رحله جديدة لتعويض الخسائر الفادحة وبدأت صيحات التحذير من يوم السبت من مجموعة تعشق اللون الأحمر وتعودت عليه ولها أهداف معروفة من تذبذب السوق وهى لذة المضاربة والتى تموت 100% عندما يستقر السوق مثل اليوم المضاربة معدومة ولكن مع التذبذب بمئات النقاط تكون لذة المضاربين ولذة الأرباح بالملايين لقابلها أحزان وألام فوق الجروح السابقة التى لم تلتئم وهناك من يقول ليس هناك مشاعر فى عالم المال ومن يستطيع وله المقدرة على المضاربة يقوم بها وهى أمر مشروع للجميع وأنا أقول له والله كلامك 100% صحيح ولكن بدون دعاية وبدون التجهيز للضحايا نفسياً أترك الناس تتفاعل مع السوق وكل شخص يريد يبيع أسهمه حلال عليك خذها وربنا يبارك للمضاربين فى مربحهم ولكن بدون الهزات النفسية والتى بدأت من يوم الثلاثاء وتستمر الأربعاء والخميس والجمعة كل من صغار المتداولين حائر يفكر فى الكلام الذي سمعة من أشخاص يثق فيهم والسبت جاهز للحظة يري فيها اللون الأحمر ويبيع بسرعة 10% تحت ليخسر مربح الأربعاء والثلاثاء لتعود المحفظة 75% خسائر مرة أخري وستكون القاضية عليهم بعد حالة التفائل التى معهم من اليوم يبيعون أسهمهم بعد رعاية الدوله لهم وقرار التجزئة الذي هو من صالحهم وعودة النسبة 10% لتجديد أمالهم فى سرعة إلتئام الجروح وصندوق من الدوله لحمايتهم ويريدونهم الخروج من السوق بعد تدخل الدولة0

هذه الصيحات هي سبب تدمير السوق وتحطيم جسر الثقة فى السوق وكل ما تفعله الدوله من أجل دعم السوق والبدء فى القطاع الزراعي والخدمات لسرعة توصيل الدواء للمرضي قبل أن يموتوا ولكن هناك للأسف من لا يريد مساعدة الدولة ولا الفقراء ولا اليتامي بل قرروا بالتخويف من يوم السبت وكأنها دعوة للذين متفائلين بالدخول بالتوقف والإنتظار والذين دخلوا يوم الأثنين صباحاً بالخروج دعوة صريحة لجنى إرباح يوم السبت ولكن لصالح من هذه الدعوة وليس عندي شك فى أن المستفيد منها المضاربين فهم سعداء بمن يحذر من غدرهم ويدعوا الناس بالهلع والخوف وتجيزهم للبيع والتفريط في الأسهم

عندي سؤال لكل من بداخل السوق وخسروا خسائر فادحة ؟


هل أنت الأن فى السوق الأن مضارب أم مستثمر لمدة شهرين على الأقل لتشاهد التجزئة وأثرها على محفظتك ؟؟

إن كان الجواب نعم أنا لا أتحمل المخاطرة والمضاربة وأنا خاسر 75% وأنا فى السوق شهرين فعليك أخى أن لا تهتم بالسوق يوم السبت أو الأحد أو الثلاثاء والمطلوب منك متابعة ما يحدث بهدوء والبعد نهائياً عن المحفظة وتابع نهاية إبريل كمرحلة أوله لمنتصف الطريق وإطلع على محفظتك وهنا ممكن تأخذ قرار يتناسب مع وضع السوق فى نهاية إبريل إن شاء الله تعالي وأعلم أن رزقك لن يأخذة أحد غيرك وجدد إيمانك بالله وتوكل عليه كما توكلت الطير على ربها فرزقها وأسأل الله أن يجعلنا من المتوكلين عليه وأن يجعل حاجتنا بيدة وليس بيد عبادة أنه رؤف رحيم0


تمنياتى بالتوفيق للجميع0

[ابو سيوف]

فعلا اخي ابراهيم كلامك في مكانه
وجزاك الله خير

[A-Hazza]

كلام جميل

لا للمضاربه نعم للاستثمار a4

[المتجرد11]

بارك الله فيك كلام في الصميم ويمكن ان البعض اتخذ المضاربة اليومية هي الوسيلة الوحيدة للتعامل مع السوق وباع اسهمه امس ولم يستطع استرجاعها اليوم ولم يتبقى له الاالتخويف والارجاف مع عدم استبعاد جميع الاحتمالات حتى ولو كانت ضعيفة ولكن يجب طرحها من هذه الزاوية لاطرحها وكانها الاحتمال الاقوى

[shooter]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم أحمد

أخوانى الأعزاء


اليوم بدأ اللون الأخضر للسوق والشركات والقطاعات جميعها وعودة من جديد للسوق لدفعة من منطقة ال 14000 نقطة للبعد عنها والوصول لمنطقة 17000 نقطة مرحلة مرضية قبل الوصول للقمم السابقة للمؤشر ومع البداية الخضراء بدأت رحلة التحذير والتخويف والإرجاف والتأثير النفسي على المتداولين لتحجيم قرارات الشراء وإمساك السيولة والتى هى أحد عناصر إستقرار السوق ولم يمضي على الذين خسروا من السوق 75% سوي يوم تعويض لهم ومعهم طموحات التجزئة وأحلام رحله جديدة لتعويض الخسائر الفادحة وبدأت صيحات التحذير من يوم السبت من مجموعة تعشق اللون الأحمر وتعودت عليه ولها أهداف معروفة من تذبذب السوق وهى لذة المضاربة والتى تموت 100% عندما يستقر السوق مثل اليوم المضاربة معدومة ولكن مع التذبذب بمئات النقاط تكون لذة المضاربين ولذة الأرباح بالملايين لقابلها أحزان وألام فوق الجروح السابقة التى لم تلتئم وهناك من يقول ليس هناك مشاعر فى عالم المال ومن يستطيع وله المقدرة على المضاربة يقوم بها وهى أمر مشروع للجميع وأنا أقول له والله كلامك 100% صحيح ولكن بدون دعاية وبدون التجهيز للضحايا نفسياً أترك الناس تتفاعل مع السوق وكل شخص يريد يبيع أسهمه حلال عليك خذها وربنا يبارك للمضاربين فى مربحهم ولكن بدون الهزات النفسية والتى بدأت من يوم الثلاثاء وتستمر الأربعاء والخميس والجمعة كل من صغار المتداولين حائر يفكر فى الكلام الذي سمعة من أشخاص يثق فيهم والسبت جاهز للحظة يري فيها اللون الأحمر ويبيع بسرعة 10% تحت ليخسر مربح الأربعاء والثلاثاء لتعود المحفظة 75% خسائر مرة أخري وستكون القاضية عليهم بعد حالة التفائل التى معهم من اليوم يبيعون أسهمهم بعد رعاية الدوله لهم وقرار التجزئة الذي هو من صالحهم وعودة النسبة 10% لتجديد أمالهم فى سرعة إلتئام الجروح وصندوق من الدوله لحمايتهم ويريدونهم الخروج من السوق بعد تدخل الدولة0
هذه الصيحات هي سبب تدمير السوق وتحطيم جسر الثقة فى السوق وكل ما تفعله الدوله من أجل دعم السوق والبدء فى القطاع الزراعي والخدمات لسرعة توصيل الدواء للمرضي قبل أن يموتوا ولكن هناك للأسف من لا يريد مساعدة الدولة ولا الفقراء ولا اليتامي بل قرروا بالتخويف من يوم السبت وكأنها دعوة للذين متفائلين بالدخول بالتوقف والإنتظار والذين دخلوا يوم الأثنين صباحاً بالخروج دعوة صريحة لجنى إرباح يوم السبت ولكن لصالح من هذه الدعوة وليس عندي شك فى أن المستفيد منها المضاربين فهم سعداء بمن يحذر من غدرهم ويدعوا الناس بالهلع والخوف وتجيزهم للبيع والتفريط في الأسهم

عندي سؤال لكل من بداخل السوق وخسروا خسائر فادحة ؟


هل أنت الأن فى السوق الأن مضارب أم مستثمر لمدة شهرين على الأقل لتشاهد التجزئة وأثرها على محفظتك ؟؟

إن كان الجواب نعم أنا لا أتحمل المخاطرة والمضاربة وأنا خاسر 75% وأنا فى السوق شهرين فعليك أخى أن لا تهتم بالسوق يوم السبت أو الأحد أو الثلاثاء والمطلوب منك متابعة ما يحدث بهدوء والبعد نهائياً عن المحفظة وتابع نهاية إبريل كمرحلة أوله لمنتصف الطريق وإطلع على محفظتك وهنا ممكن تأخذ قرار يتناسب مع وضع السوق فى نهاية إبريل إن شاء الله تعالي وأعلم أن رزقك لن يأخذة أحد غيرك وجدد إيمانك بالله وتوكل عليه كما توكلت الطير على ربها فرزقها وأسأل الله أن يجعلنا من المتوكلين عليه وأن يجعل حاجتنا بيدة وليس بيد عبادة أنه رؤف رحيم0


تمنياتى بالتوفيق للجميع0

أوافقك الرأى..... وجزاك الله خير