![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 55
|
![]()
في الآونة الأخيرة تردد على مسامعنا وقرأنا في كثير من المنتديات وشاهدنا على القنوات الفضائية بعض المحللين الأكارم- والذين نثق في أن (أغلبهم) يتحدث بذلك من باب النصح والأرشاد وهو أجتهاد مثل ماهذا اجتهاد من أخيكم قابل للصواب والخطأ –ينادون بان السوق قد تضخم ومؤشراته خطيرة وهو مقبل على جني أرباح قاسي والبعض يشير إلى تصحيح بل البعض منهم أكد على حتمية انهيار السوق.
في البداية أود أن أعيد وإياكم النظر بتمعن في أسعار الشركات لمعرفة ما هي الشركات التي وصلت إلى أرقام فلكية وتعد فعلياً متضخمة مهما كانت نسبة النمو أو التوسع في الفترة المقبلة... لن أذكرها بالإسم ولكن في اعتقادي بأنها ما بين 10-20 شركة ومعظمها في قطاعي الزراعة والخدمات وقد تكون أقل من هذا العدد. علماً بأننا لو جمعنا نقاط هذه الشركات جميعاً لمعرفة مدى تأثيرها على مؤشر السوق العام لوجدناها لا تتجاوز 5-10 % ولو اتفقنا على أن أسعار أسهم هذه الشركات وصلت إلى مستوى عالي جداً من المخاطرة فالتفكير المنطقي يقود إلى أن هذه الشركات لا بد أن تمر في وقت لاحق بما أشار إليه المحللين من جني أرباح أو تصحيح مع استبعاد فرضية انهيار أسعارها وذلك يعود للسيولة المرتفعة الموجودة في سوقنا ولله الحمد. ولكن لكي نتحدث عن المؤشر العام بدقة يجب علينا قراءة وتحليل أسعار الشركات المؤثرة فيه (سابك-الراجحي-الإتصالات-كهرباء-بنوك-الإسمنتات-المجموعة-التصنيع... وخلافه...) نجد أنها تقف عند مكررات ربحية معقولة بالنظر إلى ما لديها من زيادة في النمو والارباح وتوسع في الأنشطة وما ينتظرها في المستقبل بإذن الله. ولو ركزنا النظر في هذه القطاعات (صناعة-بنوك-اسمنتات-اتصالات-كهرباء-تأمين) لوجدنا أن كل هذه القطاعات بعد كل موجة صعود لها خلال الفترة الماضية يعقبها موجة جني أرباح تجعل مؤشراتها الفنية في حالة جيدة ومقبولة وليست بحاجة إلى ما ذكر أعلاه من تصحيح أو جني أرباح قاسي. حالياً نحن نقف بالقرب من حاجزال20000 نقطة الذي أراه من وجهة نظري أنه لا يتجاوز كونه حاجزاً نفسياً ويجري حالياً استخدامه الاستخدام الأمثل للترويع وأخذ أسهم الخائفين ومن ثم الإنطلاق.... إلى أين؟ سأجيب عن هذا السؤال في نهاية حديثي. نعود إلى الإرتفاع الصاروخي الذي حدث للشركات الصغيرة والتي يحب أن يطلق عليها البعض مسمى (الخشاش) سنجد أن أحد أهم أسباب هذا الإرتفاع هو زيادة رأس مال هذه الشركات. السؤال الآن: نحن نعلم عن رفع رأس مال بعض الشركات الكبرى (البنوك-صافولا-المجموعة-الاسمنتات-الاتصالات) وهناك ما يدور في الخفاء حول رفع رأس مال بعض الشركات (العملاقة) في السوق حينها أيهما ستفضل سهم احدى الشركات الصغيرة بألف ريال ومحفزها رفع رأس المال أم سهم شركة عملاقة وذات عوائد وسعر سهمها ومحفزها مقاربين للشركة الصغيرة؟ بالنسبة لي أعتقد أن تفكير المستثمرين ولا سيما المحافظ الكبرى والصناديق ستتجه لما أسميته اصطلاحاً بالشركات الكبرى العملاقة وأن البقاء في أسهم بعض الشركات الصغيرة يعد مغامرة وإن قبل بها البعض حالياً إلا أنني أخشى عليه أن يجد نفسه في المستقبل المنظور يسبح ضد التيار مع العلم بأن الغالبية قد حقق هوامش ربح عالية تسمح له بالخروج بدون خسائر. يبقى السؤال: أخذ أسهم الشركات العملاقة والإنطلاق بها إلى أين؟ من واقع قراءة عنوان الموضوع (التاريخ يعيد نفسه) أعتقد بأن السوق يعيد نفسه أيضاً وكما حقق المؤشر في العام الماضي ارتفاع يقارب 100% إلى 18000 نقطة أرى وهذه وجهة نظر شخصية بأنه سيتجه إلى ما يقارب 36000 نقطة في نهاية العام بأذن الله... نصيحة أخوية: في مثل هذه الأوقات حاول أن تمسك العصى من المنتصف!! |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Apr 2005
المشاركات: 55
|
![]()
يرفع ليطلع الأخوان على الموضوع ...ولقراءته بتمعن..
ومقارنة ماورد فيه مع ما يجري حاليا"...ولكم تحياتي |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Sep 2004
المشاركات: 305
|
![]()
شهادتي فيك مجروحة ...........كلام كبير وحلو
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|