![]() |
![]() |
أنظمة الموقع |
![]() |
تداول في الإعلام |
![]() |
للإعلان لديـنا |
![]() |
راسلنا |
![]() |
التسجيل |
![]() |
طلب كود تنشيط العضوية |
![]() |
تنشيط العضوية |
![]() |
استعادة كلمة المرور |
![]() |
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
|
![]() |
#1 |
خبير اسهم
تاريخ التسجيل: Feb 2003
المشاركات: 2,966
|
![]()
هذا هو حا ل المنتديا ت الا قتصا دية وللا سف الشديد
اصبح جلها كحراج بن قا سم الشركة الفلا نية وطبعا هي من فئة الشركا ت الخا سرة الى رقم فلكي يا اخوان خا فوا الله في اخوانكم ممن يجهلون مخا طر اسواق الما ل المشكلة ان البعض يعتقدون ان لا نها ية لا رتفا عا ت تلك الا سهم الهلا مية فعلا هنا ك خلل كبير في سوقنا عندما نجد شركة لا تعرف الا الخسا ئر يصل سعرها الى اربعة اضعا ف شركة نا جحة كا لا تصا لا ت ربما يقول بعض الا خوان ان ما نشير اليه من مخا طر محدقة هو نوع من الحسد ولكن ما شا هدثة مسا ء الا بعا ء من تدافع بعض اخواننا من صغار المتداولين للحصول على تسهيلا ت وقروض للحا ق بقا فلة الثراء احزنني كثيرا ويذكرني ذلك بما حدث لا سهم شركا ت الا نترنت في السوق الا مريكي قبل ثلا ث سنوات عندما وصلت اسعار الكثير منها الى اسعار خرافية تشا به الى حد كبير اسعار شركا ت الخشا ش لدينا حا ليا ما ذا حدث انها رات تلك الشركا ت وعا دت الى قواعدها المفلسة وخلفت انا س تلا حقهم الديون حتى الا ن وهنا ك العديد من الا خوان لهم تجا رب مريرة مع تلك الشركا ت ولعل موضوع اخونا الكا تب عبد الله الجعيثن اليوم في صحيفة الريا ض يجسد خطورة الوضع الحا لي لتلك الشركا ت رفع أسهم الشركات الصغيرة بشكل خيالي خطير العواقب عبدالله الجعيثن نشرت جريدة "الرياض" بتاريخ 5رمضان 1427ه في صفحة اقتصاد أن الأستاذ عبدالعزيز إبراهيم التويجري مسؤول نوعية المستثمرين بهيئة السوق المالية قال: "إن إجمالي المحافظ المضاربة في السوق السعودية يمثل 90% في المئة (تسعون!) من إجمالي المحافظ في السوق، إلا أن بقية دول العالم تتراوح المحافظ المضاربة فيها بين 5- 7%". قلت: والمشكلة الحقيقية أن هذه المضاربة الطاغية على سوق الأسهم السعودية متوجهة لشركات صغيرة في رؤوس أموالها ضئيلة في أرباحها أو خسرانة وأنها رفعت أسعار أسهمها بشكل خيالي خطير إذ انساق معه الجمهور - وكثير منهم ينساق معه - فإنه سوف يدفع الثمن غالياً طال الزمان أم قصر.. ومما ساعد على تأجيج نيران المضاربة في سوقنا وجود تلك الشركات الصغيرة جداً في رؤوس أموالها مما يجعل خطة المضارب (أو قروب المضاربين) تنجح في رفعها وجذب الأنظار إليها وإغراء الجمهور بالشراء فيها ثم يتخلص منها أولئك المضاربون (وهي عليهم رخيصة) ويبيعونها على الجمهور بأغلى الأسعار فتكسد في أيديهم لأنه لا يصح إلا الصحيح.. وساعد على ذلك أيضاً سماح الهيئة لبعض الشركات العائلية بطرح ثلث أسهمها بعلاوات إصدار كبيرة، وحجة الهيئة أنها ليست مسؤولة عن التقييم وأنه طالما وجد بنك يضمن الاكتتاب فإنها لا تمنع طرح تلك الشركات للاكتتاب العام. قلت: وجود ضامن اكتتاب لا يكفي إذا كان الوعي قليلاً عند الكثيرين، فهؤلاء يساهمون في أي شركة تطرح بشكل رسمي ويعتقدون أن الربح الكبير مضمون طالما أنها طرحت بشكل رسمي.. فلا بد من التقييم الدقيق قبل طرح أي شركة عائلية للاكتتاب والتحفظ على المكرر بحيث لا يزيد عن 7مرات، فالشهرة لسوق المال، وهذا يساعد على تأجيج المضاربات غير المعقولة، ويجعل الأولوية للشركات الجديدة التي توفر فرص عمل جديدة وتطرح بدون علاوة وتضيف للاقتصاد، أما الشركات العائلية فهي غير قائمة أصلاً. ظاهرة تغيب العقل في سوق الأسهم فهناك ظاهرة واضحة انتشرت في سوق الأسهم السعودية منذ شهور وهي "تغييب" العقل، بالمضاربة على الشركات الصغيرة أرباحاً ورأس مال بحيث وصلت مكرراتها إلى أكثر من خمسمائة عام في بعض الشركات، غير الشركات التي مكرر ربحها بالسالب بشكل هائل، ولعل هذا ما دعا أكاديمياً رصيناً كالأستاذ الدكتور عبدالرحمن الحميِّد يكتب مقالاً موجعاً بعنوان "زمان الصمت!!" في الصفحة الأخيرة من جريدة الاقتصادية يدعو فيه هازلاً بلهجة الجاد إلى إلغاء كليات المحاسبة والعلوم الإدارية والاستثمار (الإدارة المالية أو علم المال).. وسبب الدعوة أن كل ما يدرسه الطلاب وما يتفق مع العقل والمنطق لم يعد مطبقاً في سوقنا.. قلت: بل إن العكس هو المطبق، وهو رفع أسعار أسهم الشركات الخاسرة أو ذات الربح الضئيل بشكل خيالي، وتهميش أسعار الشركات الكبيرة وذات الأرباح الوفيرة والأداء الجيد والتاريخ المشرف بحيث أصبحت مكررات المصارف وسابك والاتصالات أقل من عشرين بينما تصل مكررات الشركات الصغيرة في رأس مالها وأرباحها إلى المئات، مئات السنين حتى يستعيد (المستثمر) رأس ماله إن استعاده، وكلمة (مستثمر) التي بين قوسين لا تنطبق هنا، الذي ينطبق هو كلمة (مغامر) فالمستثمر هدفه الأول الحفاظ على رأس المال ثم تحقيق الأرباح. وقد يقال: وما هو الضرر من أن ترتفع أسعار أسهم الشركات الصغيرة بشكل كبير جداً ويستفيد ملاكها والمضاربون فيها؟ والجواب على هذا السؤال الوارد أن الضرر هنا من عدة وجوه: الأول: أن هذه الشركات مهما ارتفعت وحتى لو واصلت ارتفاعها وقتياً لا بد أن تعود لأسعارها العادلة طال الزمان أم قصر وهذا يؤدي إلى خسائر هائلة تلحق شريحة كبيرة جداً من المواطنين وأكثرهم من ذوي الدخل المحدود أو من اقترضوا على رواتبهم وقد يؤدي هذا إلى عواقب اقتصادية واجتماعية لا يعرف مداها بعد.. والثاني: أن تغييب العقل من قبل بعض المضاربين (والقروبات الذين يتفقون على رفع سهم شركة فوق طاقته وقدره) ينشرون ثقافة الجهل الاقتصادي بين الناس ولو بشكل مؤقت، والجهل كله شر.. والثالث: أن سوق الأسهم بهذا الشكل يعتبر غير عادل ولا فعّال فسوق الأسهم العادل هو الذي يعطي كل سهم قيمته العادلة وفق العائد التشغيلي ونسبة النمو، وبهذا فإنه (يوجه الموارد النادرة للقطاعات المنتجة) والموارد النادرة هي الأموال، فالأموال تظل نادرة مهما تكاثرت لأن متطلبات الإنتاج والنمو السكاني والطموح التنموي يحتاج لأكثر منها، كما أن سوق الأسهم الفعّال (يفرز) الإدارات الناجحة من الإدارات الفاشلة بإعطائه سهم كل شركة ما يستحقه من سعر حسب إدارة تلك الشركة، فإذا كانت إدارة الشركة حسنة وانعكست على نتائجها تجاوب معها سوق الأسهم الفعّال فرفع سهم الشركة وفي هذا تشجيع للإدارات الحسنة والناجحة، وإذا كانت إدارة الشركة سيئة وفاشلة فإن سوق الأسهم يخسف بسهمها فيوجه رسالة عقاب صريحة لإدارتها وسوق الأسهم - بهذا العدل - يعتبر جامعة إدارية على أرض الواقع.. أما سوق أسهمنا الآن فعلى العكس: يكافئ الإدارات الفاشلة ويعاقب الإدارات الناجحة!! دور هيئة سوق المال وقد قامت هيئة سوق المال بتوعية مستمرة توضح أصول الاستثمار المجدي وتعمل على نشر الوعي الاقتصادي ولكن أموال المضاربين كانت أقوى من حقائق الهيئة الموقرة وتوعيتها المستمرة، فأموال المضاربين ترفع أسعار أسهم بعض الشركات الصغيرة بسرعة وبشكل متلاحق مما (يغيِّب) عقول حتى بعض العاقلين فيركضون وراءهم.. فالتوعية من قِبَل الهيئة الموقرة مطلوبة ولكنها لا تكفي.. بل لا بد معها من وقف المضاربين الذين يتلاعبون بأسهم الشركات الصغيرة عند حدودهم. اقتراحات في المنتديات ومنتديات الأسهم فيها الغث والسمين، وفيها أيضاً عقلاء يحذرون باستمرار من الانسياق وراء الشركات المبالغ في أسعارها بشكل خيالي خشية أن يخسر الكثيرون فيها خسارة فادحة.. وقد نوقشت هذه الظاهرة السلبية في أحد المنتديات المشهورة وقدَّم المناقشون عدة حلول منها: 1- أن تبيع الدولة ما تملكه في أسهم الخشاس المرتفعة. 2- وآخر قال أن يوجد سوق مواز لهذه الشركات الصغيرة. 3- وثالث طالب الهيئة بإحكام الرقابة على المضاربين. 4- ورابع قال: الحل هو "ترك الدرعى ترعى" قلت: وهذا مثل شعبي وهو ليس حلاً، فإذا تركت الدرعى ترعى أبعدت فأكلها الذئب وما أكثر الذئاب! قلت: والحل هو الاقتراح الثالث يضاف له تخفيض علاوات الإصدار في الشركات العائلية بحيث لا يزيد مكرر ربحها عن سبع مرات، فالشهرة لسوق المال ممع تقديم الشركات الجديدة في الطرح لأنها أهم بما لا يقاس فهي توفر فرص عمل جديدة وتضيف للاقتصاد وهي بدون علاوة إصدار على الاطلاق. وخلفت انا س تلا حقهم الديون حتى الا ن |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
فريق المتابعة اليومية - محلل فني
تاريخ التسجيل: Aug 2005
المشاركات: 3,219
|
![]()
الله يعطيك العافية
طمع الانسان هو من اوصلنا لهذه النتيجة !!! |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 1,186
|
![]()
بآرك الله فيك وفي أخينا الجعيثن ولي مدآخلة بسيطة ::
كنت ممن يؤيد ويملأ محفظته بالعوآئد والأسهم القوية سابقا ولم أستفد منها ربحا يذكر سوى أربآح آخر السنة وكانت الأسهم ( الخشاش ) تدبل أمام ناظري بشكل جنوني ولم أستفد منها بعذر يخجلني كلما أتذكره وهو ان هذه الأسهم خآسرة ولافآئدة منها ماذا أستفاد أصحاب الخشاش والعوآيد ؟ عندما انهار السوق كل شخص منا خسر ولكن خسآرة صآحب العوآئد هي أمرّ وأقسى على النفس لأنه وبكل بسآطة صآحب الخشاش لعله كان يذووق شئ من حلآوة الربح الوفير كل يوم وقد تكون خسآرته ضمن الأرباح ولم تصل إلى رأس المال بينما صآحب العوآئد ( انا ومن هم على شاكلتي ) أكل الانهيار رأس مآلي وبالعربي 70 % من رأس المال راح وأنا الآن بدأت أعوض خسارتي من الخشاش وتركت العوآئد لأصحابها ومازالت خسارتي مستمرة ليومك هذا ،، أعلم بأنه سيأتي يوم وأخسر فيه مثل خسارتي تلك ولكن لابد أن أسآير وضع السوق ،، تقبل مدآخلتي بصدر رحب ويعلم الله اني من المتابعين وبشدة لشخصك الكريم ،، |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,218
|
![]()
موضوع اكثر من رائع ، لكن لاحياة لمن تنادي
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Jan 2005
المشاركات: 118
|
![]()
أخي العزيز :
مهما طال الزمن أم قصر .. لا بد أن نجد القاعدة التي تصرخ في وجوهنا : في الأخير : لا يصح إلا الصحيح !! |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Oct 2005
المشاركات: 37
|
![]()
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي....... لك الشكر الجزيل على هذا الموضوع الرائع
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
متداول فعّال
تاريخ التسجيل: Apr 2004
المشاركات: 246
|
![]() .. غالبها يتحقق !!
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 251
|
![]()
كلام معقول ولا نقول الا الله يعيننا واشكرك
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
متداول جديد
تاريخ التسجيل: Apr 2006
المشاركات: 43
|
![]()
طاش ما طاش وماطاش وطاش
|
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
متداول نشيط
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 4,039
|
![]()
من شد قلبه وغامر
ودخل في الباحة والاسماك وتهامة وطلع في الوقت المناسب فقد دبل عشر مرات بل وأكثر |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
|
|