شركة عذيب ( GO ) خروجها من عقد موبايلي كسر ظهرها
تذكرني بالشايب لمن يسافر دولة أوروبية ويتعرف على شخص ويسند ظهره عليه
والشخص هذا تركه وراح ، وصار الشايب لحاله ممكن يموت في أي لحظة من الخوف والجوع
وعذيب مثل هذا الشايب المسكين مصيرها تموت لو ما لقت أحد يسندها
|