(( مــلاحــظـــه ))
الشِرَاء والبَيْع مَسْؤُولِيَّة صاحِبَ آلَمَال نَفْسَه
وإدارة الْمنتَدى لا تتَحَمَّل أي مَسْؤُولِيَّة جَرَّاء إتخاذ أي قَرَار صَحِيح كانَ أو خاطَئ
وَعلى الشخَصَ مُرَاقَبَة المُوصّي فَتْرَة ولا يرَمِي الثقَة بالَكامِل لأي أحَد مهما كانَ..
والله من وَرَاءَ القَصدَ
والرجَاء عَدمَ اِلْتَذَّمرَ من المحَلليِن أو فِرِيق المتابَعَة
وَعَدَم رَمْي اللَوْم عَلَى الَمَسْؤُوليِن بالَمُنْتَدى حال عَدم الرَد
وَلِيَعلمَ الَجَمِيع أن الإنسآن مُعرَّض للَنسْيآن والخَطَأ
كَمَا أن الَمُحَللين لديهَم محَافِظهم الخآصَة ولهُم الْحَق متابَعتها ،
والرجَاء مَن الَجَمِيع تَقْدِير ظروفهمَ إن لَمْ يقُومُوا بالرد عَلَى الإستِفْسار وهَذَا نادٍر جِدّاً جِدّاً
وإن تَمّ الرَدَّ مَنّ قِبَلهمَ فُلا تِنِسونهَم من دَعائكم ، وهَذَا ما نسْعَى من أجْله .
والله الـمُـوَفــق