والنهايه مثل راعى المدينه الى سيل الدماء فى الوديان من تكسير قوارير الببسى
وطعنها فى اجسام الاغبياء لقناعتهم فى الشفاء ,
الشافى هو الله وحده واذا كان لهذا الادعاء من مصداقيه فالمانع من تثبيته فى مدينة
الملك عبدالعزيز العلميه او الجامعات الطبيه , ارحمونا يرحمكم الله فى عقولنا فنحن نعيش فى زمن اطفالنا يستخدمون التكنولجيا خير منا ,
|