طالما هناك افراد اقوى من الدولة فلا غرابة بان يكون هناك قرارت ارتجالية وفساد اداري اصاب صغار الموظفين مع ان جل موظفين الدولة الكبار لم يعودوا يفرقون بين الفساد والاجتهاد. مصالح شخصية تطغى على المصلحة العامة. نحن نسير نحوا الهاوية ولا احد يهتم طالما يكسب اليوم فلا اهمية للغد. ماذنب من ولد في هذة الحقبة لكي يتعايش مجبرا مع ما يخالف العرف والشرف الانساني ولا يستطيع ان يغير قيد انملة. الملك لايخامرني ادنى شك في نبل نواياة ولاكن ماذا عن سواة؟ حمقان يفضفض
|