فيه خلل بأسواق العالم
خاصة التي تعتمد على المقامرة " أي القمار " في تعاملاتها
كما شاهدنا في طرح إكتتاب " الفيس بوك " فبمجرد شركة تكونت , عبر مكتب وبرنامج , أصبحت قيمتها بالمليارات .
مثل هذه الشركات منتشرة بكثرة في أوربا وأمريكا , وماهي إلا وسائل للربح السريع إخترعها اللوبي الصهيوني , للسيطرة على مراكز القوى والمال في العالم , وسرعان ماستنهار , لانها بنيت بدون أساس صحيح يرتكز عليه , وماأكثرها في الغرب .
وفي النهاية لايصح إلا النظام الإقتصادي الإسلامي لأنه رباني , ليس من صنع البشر , بل من رب البشر .