بعد تصريف المضارب المتكامله تتوقف
الإخفاقات المتواليه لرئيس هيئة سوق المال الفاشل
ومحابته للمضاربين الحراميه بسرق اموال الصغار
وتفرجه على المضارب الدلوع واعونه في بروج ومن ثم في المتكامله
برفع النسب للاعلى ومن ثم انهيارها في وجه صغار المساهمين
انما هو مدلول للفساد الذي يعيشه السوق يمباركة هيئة السوق التي تخاف من القوى على حساب الضعيف
الله لايوفقك يارئيس هيئة سوق المال توك توقفها يوم لعبوا فيها المضاربين
|