المقصود منه مكاتب الوسائط الأمريكيه ومحافظ بنوكهم
والتي تقدر بمائة مليار دولار
وستعمل في أسواق السعوديه والإمارات وقطر والكويت
كما حصل في نكبتهم لشرق آسيا عام 1999
طبعا الأمريكان بيدخلون ويرفعون الأسهم فوق
ومن ثم جميع محللي الأسهم وهيئة سوق المال سيمدحون في الأقتصاد السعودي وأن كل شاب دخله السنوي مائة ألف دولار ، ولا يوجد مشاكل ولا بطاله ولا أزمة بنزين وديزل ولا أزمة مياه جوفيه
ومن ثم يصدقون الناس هالحكايات ، وتكون حديث المجالس، ويدخل الناس جميعا والمؤشر في بحر 9800 نقطه
وإذا وصل 11200 نقطه باع الأمريكان
وضاع جميع المواطنين وأحترقت ثرواتهم، ولكن المتضرر
الأكبر صناديق الدوله والتقاعد والتأمينات وبعض البنوك (التي كانت الرابحه دائما في سوق الأسهم السعودي والخاسر دوما صغار المتداولين)