يا حليلكم والله
واترفع بقلمي اذ انني اصف الواحد منكم بصفة هي فيه فعلا
ولا اتجنى عليه
اما وصفكم يا عابر وشموخ وتيار هواء بهذه الأوصاف فهو تجني بحق
وحقيق على شخصي وتجاوز حدود الأدب والأخلاق التي يتصف الرجال
واسأل الله العلي القدير ان يحاسبكم كل واحد فيكم
عما قلتوه فيني
ادعوه عز وجل قائما وقاعدا بأن لا يحلل اي احدا منكم
والله العلي القدير سيأخذ حقي منكم
فهو حسبي ونعم الوكيل
|