الخبر الاهم والقاسي والذي جعل العقاريين الان يبادرون لبيع المخططات هو اقرار الزكاة الذي طال انتظاره فالامير نايف بن عبدالعزيز اجتمع بالسابق مع امراء المناطق لنقاش موضوع الاسكان والمشاكل المرتبطة فيه ومن اناس قريبين من اصحاب القرار بمكتب ولي العهد الجديد فالاسكان هو همه القادم وتوفير السكن الملائم هو ماسيعمل عليه خلال الفترة القادمة ولن يكون هناك اي شي يعيق موضوع الزكاة للاراضي بحول الله تعالى
بصريح العبارة الدولة ناوية العقار ومعالجة أزمة السكن لدى المواطن السعودي لأنها أصبحت الهم لدى جميع المواطنين وبالتالي هذا ينعكس على أمن واستقرار الدولة في ظل قيام بعض الثورات في المنطقة نتيجة الأزمات الاقتصادية في تلك البلدان والسياسيين ليسوا بسذاج حتى تفوتهم هذه النقطة بالدرجة الأولى لضمان أمنهم وسلامتهم أولا واستقرار شعوبهم ثانيا
ربما انك ستسمع كلمة كان ذكرها العقاري ابن سعيدان عندما تكلم عن فرض الرسوم على الاراضي البيضاء ان الخوف هو ان يكون القرار على فرض رسوم على الاراضي البيضاء يسري من تاريخ شراء الارض او من سنوات سابقة وليس من تاريخ اليوم يعني بتدفع عن كل سنه تمر وارضك باسمك
يعني لما يجي يبيع باسعار اليوم لازم يضيف لها الزكاة يعني زياادة على سعرها المرتفع بيسدد زكاتها سنوياً