طا لما نحن نتعامل بالعا طفه فبلا شك سوف يكون فيه ضحا يا مثل ضحايا سوق الاسهم
والعجيب أن فيه ناس كثر يقولون أن سوق العقار يختلف عن سوق الاسهم ليس فيه
أختلاف كبير طالما أن الذي يحدد سعر الارتفاع والانخفاض العرض والطلب
الوقت الراهن العرض أكثر من الطلب ولا يغركم تصريح البعض وتحليل وكتا بة البعض
في الجرائد ولو تلا حظون أن فيه أختلاف فيما بين تصريح وكتاب من يمتدحون العقار
في نفس اليوم تجد من يقول لك أن العقار سوف يرتفع وتجد آخر يقول سوف يكون فيه
ركود وتجد ثالث يقول أنه سوف ترتفع العقار والسبب في ذلك بأن العقار ليس يحكمه
سوق واضح وليس له مؤشر يعطي أنطباع والدعوى فوضه في فوضه وبمعنى أصح
كل من أيده له والكثير من العقاريين لا يعلم عن ألاسعار التي في المخطط المجوار لمخخطه
الذي يبيع ويشتري فيه فما بالك بمخططات شرق وشمال وغرب وجنوب فوضى عا رمه
وسوف يصدر تنظيم لها عن قريب وياليت أن وزاره الاسكان تنشئ لجنه لمتا بعه الفلل التي
تبنى من قبل الافراد والشركات المغشوشه في بناؤها من جميع النواحي من أساسات وسباكه
وكهربا وأ ذا أتضح أنها غير صالحه يكتب عليها يا فطه غير صالحه للسكن حتى لايقع من يرد
شراؤها في مشاكل وتسبب في خسائر للمستخدم الذي يريد السكن وتتلا فا بذلك مشاكل في المستقبل
وتجنب الكثير من المواطنين تكبد خسائر طائله وتظر بأقتصاد الوطن والمواطن
|