حقيقة أنا لا أتقن دندنة الأخ سليمان الحارثي ـ حفظه الله ورعاه ـ ، فهو كما قال موظف في الاتصالات ، يعني بين قوسين ( عرف بالبير وبغطاه ) ووفى وكفى فيما قال ؛ لكنني قرأت نبذة مختصرة عن الشركة في الجريدة ، ولاحظت أن الغالبية العظمى من المتنفذين بالشركة ـ مدراء وخلافه ـ هم لبنانيون وتم توظيفهم في العام 2010 م ، وهذا جعلني أشك بالشركة وأنها وسيلة نصب على هذا الشعب الطيب الذي لا يتعظ من النكبات السابقة .
كفاني الله وإياكم المفسدين في الأرض ، وآكلي أموال الناس بالباطل ...
|