والله الذي لا إله إلا هو
لم أكتتب ولم أتداول شراء أو بيعا أيا من شركات التأمين
درء للشكوك حيالها
وقد تكون هذه القناعة سببا في توفيقي في الأسهم بعد مشيئة الله لثمانية أعوام خلت
ياسادة ياكرام :
اتقوا الشبهات
فمن ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه
اللهم بلغت اللهم فاشهد
|