المراقبة للغير ( المذمومة )
لها عدة أسباب وجود الفراغ الكبير في حياة الفرد بسميات الفراغ المختلفة كالمتعطلين عن العمل الذين يعيشون فراغا ناشئا عن عدم قبولهم بأعمال عرضت عليهم لرغبتهم بشيء اخر فيضطرون لمراقبة الغير بعين عدم الرضى عن وضعهم _هذا مثال للمذمومة ربما متلاومة بعدم سوء الظن
الفراغ العاطفي الفراغ الاجتماعي ايضا اسباب مهمة لنتشار ظاهرة المراقبة لذالك نجدها في البيت العربي اكثر من غيرة من المجتمعات
و أسباب لا يوجد لها سبب ربما الغيرة و هي موجودة لدى بعض الاشخاص بدرجات مختلفة و تزيد حسب طباع هؤلاء الاشخاص لتتجسد بالمراقبة المذمومة المتلازمة بسوء الظن و تعبير خفي عن عدم حب الخير لاؤلئك
سلمت يداكي بسمة
|