الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
كثير منا يسمع هذا المقولة الشهيرة و ربما كثير منا يجهل قائلها و لم قيلت و ما هو المنبر الفكري لصاحبها
لست هنا لاتحدث عن صاحبها
بل لنتحدث سويا عن عن العبارة او المقولة ان جاز التعبير
هل هذة المقولة صحيحة هل اختلافنا سويا في الرأي لا يفسد علاقاتنا الاجتماعية
نرى كثيرا في هذة الايام اختلافات حادة في الاراء بين الناس تبعا لظروف كثيرة منها التقدم الحضاري و الفكري الذي الت الية المجتمعات و هذا الاختلاف في الاراء ووجهات النظر هو سبب المشاكل العالقة و لكن هل هذة المشاكل العالقة تؤدي الى الفراق و القطيعة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من منظور اي شخص و من زاوية معينة يأخذ براي معين و يقتنع بة و يحارب لاجل اثبات صحة هذا الرأي و يقع الاختلاف ان وجد شخص اخر مؤمن بوجهة نظر اخرى فكلاهما يحاولان الدفاع كل عن رأية فتقوقع الافكار و قد يصاحب ذالك قطيعة مؤقتة من كلا الجانبين كل لاثبات وجهة نظرة
لكل رأي يحتمل الصواب و يحتمل الخطأ و لكن يجب ان نتقن فن الاستماع
هناك كثير امور كثيرة يجب مراعتها عند وصولنا للاختلاف في وجهات النظر و اترك لكم الباب لنرى وجهات نظركم في هذة المقولة و هل فعليا الاختلاف يفسد العلاقات ام لا
|