عرض مشاركة واحدة
قديم 24-07-2009, 01:53 PM   #8
كونان إيدوجاوا
متداول نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 970

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaled33
أشكر الأخوة على تفاعلهم وإضافتهم الطيبة

السؤال : هل من الممكن أن يكون هذا الاعلان وإسلامهم لإعطاء إمكانية تغلغلهم في المجتمعات الإسلامية ؟

وفي ظني أن هناك من بني جلدتنا في بعض البلدان من هم يهود أكثر من اليهود وهم باعة الضمير وما يسمون بالطابور الخامس

الإسلام دين حيوي وهو ماصرح به الأعداء

وإليك هذا التصريح :

في صفحة الرأي والافتتاحيات بصحيفة "الاندبندنت" البريطانية، كتب دومينيك لوسن مقالا بدأه بالقول إن هناك ديانتين كبيرتين فقط تحاولان تحويل العالم إليهما، وهما المسيحية والإسلام. ورأى أن الإسلام فقط هو الذي يملك في هذه المرحلة الطاقة الحيوية لتكريس نفسه لهذه المهمة، بينما نجد المسيحية منشغلة تماما بمجرد الدفاع عن وجودها الروحي القائم .

المصدر http://www.alasr.ws/index.cfm?method...contentID=8229

وأنقل لكم هذا التصريح من المفكر الفرنسي ويتحدث عن حيوية الإسلام ، والذي يهمنا في تصريحه إنصافه للإسلام في بعض الجوانب ، لنقرأ تصريحه سويا :


المفكر الفرنسي سان برو:العالم بحاجة إلى حيوية الإسلام ليصلح ما تفسده الحياة المادية

موقع إسلامنا


دعا مفكر فرنسي إلى شراكة بين العالم الإسلامي والغرب لتصحيح بعض المفاهيم المغلوطة التي شوهت الإسلام وسيطرت على أدبيات الغرب في التعاطي مع الإسلام.

وقال مدير مرصد الدراسات الجيوسياسية في باريس، شارل سان برو» :إن الغرب وضع المسلمين أمام خيارين، فهم إما أنهم متطرفون تقتضي مواجهتهم، أو مسلمون تابعون للغرب ويفتقدون لهويتهم الوطنية».

وأضاف: «أن على الغرب أن يتفهم بأن الإسلام قابل للتوفيق بين الأصالة واحترام الحداثة، وأنه ليس ماض فحسب، بل يحاول إعادة بناء الماضي بأدوات العصر»، مشيراً في هذا الصدد إلى الأكاذيب التي تقول إن باب الاجتهاد في الإسلام قد أغلق أو أن الاجتهاد لا يتحرك أو يساير الواقع .

ويرى المؤرخ والمحلل السياسي سان برو أن بعض المفكرين ووسائل الإعلام في الغرب، عملوا على إظهار الإسلام بأنه يشكل خطراً وتهديداً، وربطوا بينه وبين الإرهاب، خدمة لبعض النزاعات السياسية التي ارتبطت ببعض الصراعات الإقليمية الكبرى.

كما أكد سان برو، في محاضرة ألقاها في مركز الإمارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية بأبوظبي، أن مصدر الحركات المتطرفة يعود إلى أسباب سياسية وليست دينية، مذكراً باندثار الدولة العثمانية في وقت أصبحت فيه البيروقراطية سائدة ضمن مؤسساتها.

وقال إنه لو تم إيجاد حلول عادلة للأوضاع في فلسطين والعراق، ولو وضعت برامج لتنمية أفغانستان لما وجد زعيم تنظيم القاعدة (أسامة بن لادن) دافعا يغذي عدائه للغرب.

وأوضح أن الجهاد في الإسلام له أصوله وضوابطه الصارمة، وليس في إمكان أي أحد إعلان الجهاد، وإنما هذا الإعلان منوط بجهة محددة، ووفقا لقواعد بعينها.

وشدد سان برو على أهمية التنوع الحضاري، مشيراً إلى أن العالم بحاجة إلى حضارات متعددة، تتكامل فيما بينها، وقال إن العالم بحاجة إلى حيوية الإسلام ليصلح ما تفسده الحياة المادية.

وطالب سان برو الغرب بتبني سياسات تشجع على معرفة الإسلام، مذكراً بأن الإسلام من الأديان التي تعتنقها نسب كبيرة في المجتمعات الغربية، حيث يبلغ عددهم في فرنسا، على سبيل المثال، حوالي ستة ملايين نسمة لتكون بذلك ثاني أكبر ديانة في فرنسا.

وقال: إن معرفة الإسلام بالشكل الصحيح تتطلب إدراج الإسلام ضمن المناهج الدراسية.

وذكر سان برو: أن العلمانية مفهوم غربي، ويجب ألا يعمم على العالم ككل، مشيرا إلى أن الإسلام هو دين ودنيا، وهو بهذا المفهوم لا يتعارض بالضرورة مع العلمانية لكنه يقدم نموذجاً مختلفاً لها.

وأكد: أنه من الخطأ ربط الإسلام بالنزعة المحافظة الصارمة أو الأقلية الطائفية المتطرفة، فالإسلام برأيه أبعد ما يكون عن تشجيع التطرف أو الإرهاب.

والاجتهاد بالنسبة إلى سان برو، هو طريق المستقبل بالنسبة إلى الإسلام، حيث أن سلفية الإسلام النقية تعد أفضل رد على مشكلة المتطرفين الإسلاميين الطائفيين وعلى نزعة التغريب، التي يمكن أن تؤدي إلى إلغاء الهوية الإسلامية.

http://www.moslimonline.com/ShowNews.php?cat=51&id=675
بارك الله فيك
الطابور الخامس

هم كتاب المارينز في بلداننا كثر

وهم من يسوقون لفكرة السلام مع بني صهيون

على حساب بناء اقتصادهم وعلاقاتهم مع الغرب

على حساب دماء الشهداء في فلسطين

وقد ثبت هذا في حرب غزة الاخير

حيث لم ينطق احد ببنت شفه
ماعد ان من يقاتل العدو مغامر

والى الان معبر رفح مغلق من بني جلدتنا

والسبب هناك اتفاقيات


وفي حرب لبنان عندما اراد وزراء الخارجيه العرب ان يجتمعو في بيروت 2006

اخذت الاردن الاذن من اسرائيل لدخول الى لبنان حيث انها كانت تسيطر على الاجواء اللبانيه

ونزلو في مطار بيروت وركبو في حافله جميعهم

ماعدا المعلم الذي دخل برا بدون اذن

ومعتصماه

ودمتم بود
كونان إيدوجاوا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس