[متوازن]

قال صلى الله عليه وسلم
(من دل على خير فله مثل أجر فاعله)


قال صلى الله عليه وسلم
(من يحرم الرفق يحرم الخير كله)


انا احيا لاسلامي
مدي عمري وازماني
ولن ارضاه مغنمت
لاشباح واقزام
احب الله والاسلام والقران والجنة
احب جحافل الايمان ترفع راية السنة


قال صلى الله عليه وسلم
(كل معروف صدقة )


قال صلى الله عليه وسلم
( من لايرحم الناس لايرحمه الله)


قال صلى الله عليه وسلم
(خيركم من تعلم القرآن وعلمه)


بقدر الكد تكتسب المعالي
ومن طلب العلا سهر الليالي
تروم العز ثم تنــــــام ليلا!!
يغوص البحر من طلب اللآلئ


ملأى ألسنابل ينحنينَ تواضعًا
والفارغاتُ رؤوسهُنّ شوامخُ


كم من معصية في الخفاء منعني منها قوله تعالى
{ ولمن خاف مقام ربه جنتان}
إن الحسرة كل الحسرة ، والمصيبة كل المصيبة
أن نجد راحتنا حين نعصي الله تعالى


إذا لم يكن للمرء عين صحيحة
فلا غرو أن يرتاب والصبح مسفر
ومن يتبع لهواه أعمى بصيرة
ومن كان أعمى في الدُّجى كيف يبصر


الكناس رجل مهمته النظافة
ويحتقره أناس مهمتهم القذارة .


تدب الروح في جسدي وتمسي
بكل جوانحي وتقول نفسي


متى أسقي اليهود مرار كأسي
وزفرة مدفعي وشديد بأسي ؟


لايوجد إنسان ضعيف
ولكن يوجد إنسان يجهل
في نفسه موطن القوة


وإذا المنيةُ أنشبت أظفارها
ألفيتَ كلَّ تميمةٍ لا تنفعُ


والبيت لايبنى إلا له عمد
ولا عماد إذا لم ترس أوتاد


إن الغني هو الغني بنفسه
ولو أنه عار المناكب حاف


من لم يعرف قدر النعم بوجدانها
عرفها بوجود فقدانها.


لا تضيع هيبة الصمت برخيص الكلام


كن رجلا بالف رجل فان لم تستطع
فكن رجلا و لا تكن نصف رجل


إذا لم تزد على الحياة شيئا
تكن أنت زائدا عليها


ان تقرا كتابا الف مرة
خير من ان تقرا الف كتاب


المسلم كالشمس اذا غربت من جهة طلعت في جهة اخرى


المؤمن كالنحلة تأكل طيبا وتضع طيبا


لوحرمني الزمن من لقياك
فلن يحرمني من ذكراك


لوكان كل الناس مثلك كان
الوفاء تاج على كل مخلوق


الأماني حلم في يقظة
والمنايا يقظة من حلم


إذا كنت تدري فتلك مصيبة
وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم


للمتنبي
أرى المتشاعرين غـُروا بذمـّي
ومن ذا يحمد الداءَ العضالا
ومـن يكُ ذا فـمٍ مــرٍّ مــريــضٍ
يجـدْ مـراً به المـاءَ الزلالا


لا تحسب ِ المجد َ تمرا ً أنت َ آكلُهُ
لنْ تبلغَ المجدَ حتى تلعق َ الصّبرا


أمه الأسلام بشرا
لن يطول بك الهوان
قدلاح فجرك باسما
فالترقبي هذا الزمان


امانان لأمة محمد :
الاول: النبى صلى الله عليه وسلم
الثانى: الاستغفار
{وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ
وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ}