اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجدية
ي
مضارب هااك هالسالفه يمكن تهون عن العرس هع هع:613:
حكى أن أحدهم لا يشتكي من بلاء في بيته ومستقر مع زوجته لكن نزوة سهلة دفعته إلى زواج المسيار !
يعني بزعمه يوسع صدره بدون تكاليف ومنه قضاء الوقت بشئ مفيد (حسب قوله).
المهم الرجل حط في اعتباره أن الوضع مؤقت وعلى هالأساس ما حب زوجته الأولى تدري لأن حياته مثل ما قال
مستقرة ولا يبي يزعزعها لكن زوجة المسيار كان لديها رغبه شديدة في أن تعلم زوجته الأولى زواجهم ولكن بطريقة
لا توحي بأن لديها يدا في ذلك فكانت عندما تذهب معه في مشوار تحاول أن تترك منديلا فيه اثر احمر شفاه أو ترمي
بقلم كحل في أرضيه السيارة أو غطاء عطر نسائي أو .. أو.. الخ
لكن الرجل كان منتبه لهالحركات ودايم يفحص سيارته .. (عامل نفسه ذكي).. وفي احد الأيام كان طالع مع زوجته
المسيار وكان بينه وبين زوجته الأولى موعد يوديها عرس وبعد ما جهزت اتصلت عليه يمر يأخذها قام طلع من المطعم
هو وزوجته المسيار وداها لبيتها وراح يأخذ زوجته الأولى..
ركبت الحرمة وتحركت السيارة وبعد دقايق لمح الرجل زوج أحذية نسائي عند قدميه فتسارعت نبضات قلبه وكادت
عينيه تخرج من محجريهما وتهامس في نفسه : بنت اللذين سوتها فيني ! المهم بدأ يشاغل زوجته بالحديث وشوي شوي يحاول
سحب الجزمه بخفه لين ما وصلوا لأحد الإشارات (من فوائد إشارات المرور) ويفتح باب السيارة وكأنه بيناظر شئ
ويرمي بالجزمه للشارع..
يوم ارتاح وتنفس الصعداء .يوم وصلوا مكان العرس وتتلفت الحرمة يمين ويسار بالسيارة .. قال لها شوبلج ؟
قالت جزمتي وينها ؟ كانت مضايقتني وفسختها لين ما نوصل العرس ألبسها !! قال : هاه مدري ؟! ما شفت شئ!
|
تذكريني بجدتي رحمها الله
دوم تكرر نفس القصه
هالقصه لازم تذكريها بمناسبه ومن غير مناسبه
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ