"زخم" المؤشر فى تداولات الأثنين يعطى مؤشرا جيدا للإستجابة لهذا الخبر وأخبار إيجابية أخرى - منها:
- قرب موعد الجميعيات العامة لشركات أسهم العوائد
- نشاط البورصات العالمية (آسيا - أوربا - الولايات المتحدة) بعد أمتصاص صدمة الإعلان الصريح عن الكوارث المالية التى سببتها الإدارة الأمريكية الجمهورية
- ظهور زيف مقولة "عالمية الأزمة المالية" - أو بمعنى أصح - عدم صحتها بالمطلق. فالأزمات المالية الرئيسية فى معاقل "النيوليبرالية" - مثل أمريكا - أوربا - اليابان. اما الاقتصاديات الإشتراكية - والإسلامية - والليبرالية التى تراعى العدالة الإجتماعية فكان تأثيرها اقل. ويظهر ذلك فى قيام "الصين" برفع ميزانية "الدفاع" لديها هذا العام بنسبة 15% - وإنخفاض التضخم فى عدة دول مثل السعودية وعمان (كمثال)
- التقنيات الحديثة ومنها علوم الإدارة بعمومها وإدارة الأزمات بخصوصها تقدمت عن ما سبق - لذا فالمشاكل التى كانت تستغرق وقتا فى الماضى - يمكن ان تحل فى زمن اقصر فى العصر التقنى والمعرفى الجديد
بالتوفيق للجميع
|