[IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG][IMG]http://www.**************/TDWL/images/spacer.gif[/IMG]
في إطار حديثه عن مستقبل الشركة بقطاع الهاتف الثابت وتمويلها وإحتمالات تغطية اكتتابها ونقطة تعادلها، أكد
الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز الرئيس التنفيذي ورئيس اللجنة التأسيسية لشركة اتحاد عذيب - في حوار له مع قناة CNBC عربية - على عدم خشيته من تغطية الاكتتاب، وأشار إلى أن قطاع الهاتف الثابت لن ينحصر بالمملكة، مضيفاً أن تمويل الشركة تم تغطيته حتى 2010، كما ذكر أن نقطة التعادل للشركة أو بداية تحقيقها لأرباح سوف يكون بعد 4 سنوات.
وتعليقاً على إعلان الحكومة إنشاء صندوق لدعم التنمية الزراعية وقطاع الزراعة بقيمة 20 مليارريال وتأثيره على الشركات الزراعية بالسوق وربحيتها، ذكر ا
لمحلل المالى شادي خضر " محلل استثمار رئيسي في جلوبال السعودية " - في حوار له مع قناة العربية اليوم - أن الإعلان مؤشر إيجابي لكن ما زلنا نرى مخاطر للاستثمار في بعض الشركات التى تعتمد بشكل كبيرعلى إنتاج القمح.
وحول مستقبل قطاع الاسمنت، أشار
عبدالله الصحفي عضو جمعية الإقتصاد المعرفي - في حوار له مع قناة "CNBC" عربية اليوم - إلى عودة الروح لقطاع الأسمنت بتحسن أسعار الحديد وبالتالي الأسمنت.
وأضاف أنه لا يمكن التنبؤ بنتائج هذا القطاع على ضوء نتائج الربع الرابع من 2008 لأن المبيعات الحقيقية تمت في أواخر 2008 وبها عادت الروح الي الصناعة.
وتوقع الصحفي مبيعات جيدة لشركات الأسمنت خلال الربع الاول من 2009، مؤكداً على جودة وحيوية القطاع مدللاً على ذلك بوجود العديد من طلبات الترخيص لإنشاء مصانع أسمنت جديدة، بالاضافة إلى أن المملكة لديها 6 مدن "جبارة"، لذا فالعديد من الشركات العقارية إتجهت إلى السعودية
,ذكرت جريدة عكاظ وحول أن
الاقتصاد السعودي قادر على جذب الاستثمارات قال صاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان آل سعود رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع ورئيس مجلس إدارة شركة سابك أن الاستثمار في المملكة أصبح له ميزة لدى المستثمرين الأجانب لأن تأثر المملكة ولله الحمد بالأزمة المالية العالمية يعد أقل من غيرها.
وقال سموهإن هذا لا يعني أن المملكة لم تتضرر فالمملكة جزء من العالم ولكن الأضرار تعد أقل نسبيا. وأضاف سموه أن وجود هذا الحشد من الخبراء الاقتصاديين ورؤساء الشركات الكبرى يثبت أن الاقتصاد السعودي بخير وأن المملكة قادرة على جذب استثمارات كبيرة.
ولجريدة الوطن وحول أن
40% من التعاملات العقارية تعتمد على الثقة وغير منضبطة قانونيا كشف المحامي والمستشار القانوني خالد أبو راشد عن وجود 40% من التعاملات العقارية في المملكة ، تعتمد في المقام الأول على الثقة المفرطة بين المتعاملين وغير منضبطة قانونيا. وارجع أبو راشد ذلك إلى عدم وجود نظام عقاري موحد لتسجيل جميع المعاملات العقارية أسوة بنظام وزارة العمل والخدمة المدنية، مطالباً بإيجاد نظام موحد يحفظ حقوق المتعاملين في السوق العقاري.
واستعرض الخبراء والمهتمون بالسوق العقاري واقعه ومستقبله في ضوء المعطيات الراهنة واستثماراته الضخمة والمتنامية بالسوق السعودي التي تقدر بأكثر من تريليوني ريال. وناقش الملتقى 6 محاور مختلفة تواكب تطورات الساحة العقارية من جهة والتعاملات القانونية من جهة أخرى مثل مستجدات عقود البيع والإيجار للأراضي والوحدات السكنية والتجارية والمباني والمقاولات والاستثمارات وتداخل الصكوك والإفراغ وعقود المشاركة بالوقت وشركات المقاولات العقارية والمحاصة وانتقال الحقوق من بيع وهبة ورهن وإرث وكل ما يتعلق بالقضايا العقارية التي تخص المباني السكنية والتجارية والإيجار والإخلاء والجهات الرسمية المختصة والتحكيم.
ولنفس الجريدة وحول أن
تأثيرات الأزمة متباينة والمملكة تواجهها بشكل أفضل قال رئيس الوزراء الكندي الأسبق جان كريتيان أن السعودية تواجه المشكلة أفضل من دول أخرى.
وأضاف كريتيان أن جوهر المشكلة هو فقدان الثقة، ولكي يتم تجاوز الأزمة يجب أن تكون هناك ثقة، وإيجاد مناخ يوحي بوجود حل للمشكلة. لافتا إلى أن الحافز في أي اقتصاد هو إيجاد الوظائف وإيجاد شريحة أكبر من دافعي الضرائب، لأن من لا يعمل يكلفنا كثيراً.
ولنفس الجريدة وحول
التوقع للشركات الصاعدة بالسعودية الوصول للعالمية توقع أستاذ إدارة الأعمال في جامعة هارفارد البروفيسور مايكل بورتر أن تصل الشركات المحلية المتنافسة في قائمة أسرع 100 شركة سعودية نمواً إلى العالمية.
وقال بورتر الذي يعد أحد أبرز المفكرين في وضع الاستراتيجيات التنافسية للشركات في العالم "إن القائمة ستلفت الانتباه إليها محليا وعالميا".واضاف أن أصحاب الشركات السعودية المشاركة في القائمة قائلا "غداً أنتم ستكونون الأسماء المعروفة محلياً وعالمياً".
ولجريدة الرياض وحول أن
سامبا يتمتع بسياسات إدارة مخاطر قوية منعت التأثير السلبي لأزمة أسواق المال اعتبر عيسى بن محمد العيسى العضو المنتدب والرئيس التنفيذي
لمجموعة سامبا المالية أن هذه الجائزة تظهر قوة أداء مجموعة الخزينة وإدارة النقد لدى البنك، وتضاف إلى مجموعة الجوائز السابقة التي حصلنا عليها في هذا المجال مثل جائزة أفضل بنك في المملكة العربية السعودية في تقديم خدمات الصرف الأجنبي من غلوبال فاينانس للسنة الثالثة على التوالي، وجائزة أفضل بنك في خدمات الخزينة التي حصلنا عليها سابقاً من مجلة يورموني وغيرها العديد.