يا غــزَّةَ الأبطــالِ صــبـرَكِ إنَّنـي 000 لأرى انبلاجَ الفجرِ أقـربَ موعـدِ
وأرى صمـودكِ لوحـةً معروضـةً 000 في الأفـْـقِ تـرسـمُ قــدوةً للمقتـدِ
هـــذا الحصـارُ وثـــيقـةٌ مكتـوبـةٌ 000 بمــدادِ إصـرارٍ وأحــرفِ عسجـدِ
والله إنِّـي أبصــرُ الفجـــرَ الــذي 000 مـــازالَ يعلــنُـهُ أذانُ المسـجـــد
ــــــــ
للـدكتور عــبدالرحمن العشمــاويِ
|