مره من المرات كنت نازل من سياراتي الى احد المخابز وقد لمحت في السيارة التي بجنبي طفل صغير واقف على مرتبة الراكب ... كان الوقت ليلاً والاضاءة خافته بالاضافي الى شوفي اللي ما يساعد احياناً ... اخذت مداعبه الطفل من وراء القزاز ... وكنت اقوم بخراج لساني والتأشر بيدي ومن هالحركات وهز رأسي لانني احب الاطفال ومداعبتهم ... المهم مالكم في الطويلة اكتشفت فيما بعد ان الطفل يجلس في حظن امه المتغطية بالبشت الاسود وكنت اظن ان الطفل يجلس لحاله ... وشعرت بعدها بحرج شديدي للغاية
|