الأهــــم مــــن هـــذا كلـــه
مـــبارك عليك يامــن ربــــحت في شهـــر التــوبة والغفـــران
وعلــيك أن
تحـافـظ وتتمسـك بمكتسـاباتك فهي والله نعـــم التــجاره
فـــرب رمضــان هـــو رب بـــاقـــي الشهــور
ولمـن فـاته رمضـان فاليسارع بالتـــوبة النصـــوح
فالعمـــر قصــــير
أســـال الله العظيــم
ان يكــون صيــامنا وقيـــامنا لرمضــان إيمانا وإحتسـابا
كمــا أســـاله جلـــت قــدرته أن
يتقـــبل صـــيامنا وقـــيامنا وصـــالح أعمـــالنا
وكل عــــام وأنتــــم بخــــير
|