[stormygold]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متداول خليجي

بارك الله فيك

اتفق معاك في الثلاث الاولى اما الاخيرة اعتقد لازم تصحح بقوة

العقار متضخم اخوي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو فاتن

جميع السلع والاصول عدا (( الامريكية )) ذات مخاطر عاليه على المدى القريب والمتوسط

وسوق العقار السعودي سيكون مقبرة لمن دخله من مستثمري الخليج

هناك قصور في فهم طبيعة العقار السعودي لدي مستثمري الخليج بمقارنته بالعقار لديهم واعتباره منخفض

لم يستطيعوا التفريق ديموغرافية الدولة السعوديه وبين بلدانهم

كذلك لم يفرقوا بين سياسة الدولة السعودية المتعارف عليها منذ الازل وبين بذخ حكامهم دون وعي للمخاطر القادمه مما تسبب في تضخم لم يمر بدول الخليج من قبل

المعطيات تدل على ان العقار لدينا سيحدث له اقوى تصحيح مر به على مدى اكثر مكن 25 عام

قد يتأخر قليلا ويسبق ذلك دول الخليج ولكن سيكون كارثيا ان لم نتعض،،

موفق اخي الغالي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة The Impact

شكرا لك يا مبدع...


رأيك في العقار الان يا استورمي وما نشاهده من زيادة في المعروض هذه الأيام؟؟
هل هناك ترابط عكسي كما يقال بين العقار وسوق الأسهم هنا؟؟
اجابتك تهمني ..بارك الله فيك .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشهور بن تركي

الي يقول العقار متضخم في السعوديه اي عقار يقصد
فالعقار اقسام
الاراضي

والمباني

الاراضي هل تقصد مثلا لو حدث هناك نزول لمواد البناء وتوفر قروض وسيوله للمواطنين ان تكون تنزل الاراضي ويصبح هناك انهيار لاسعار الاراضي !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

بالنسبه للمباني مثل الفلل والعماير اتفق انها الان باسعار خياليه ولا بد ان تصحح بعد نزول اسعار مواد البناء

تم البيان والشرح هنا : http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=242195

وهنا كذالك : http://www.tdwl.net/vb/showthread.php?t=243836

هلا نتصفح ونقرأ ؟

أسواق العقار


نعم العقار أسواق متعددة وليس سوق واحد
سأتناول فيه سوقه المضاربي وسوقه الإستثماري


-------------------
العقار المضاربي
-------------------

يقصد بالعقار المضاربي كل عقار يشترى لغير حاجة
سوى بيعه بهامش ربح بعد مدة قصيرة (من 3 ارباع السنة إلى 6 أرباع)
العقار المضاربي يبحث عن قمة وسبب ذالك هو متابعة تحليلة
بسيطة لواقع العرض والطلب
فالمعروض من المخططات وقطع الأراضي الخام أكبر من الطلب بمراحل
نعم الأسعار ترتفع بسبب الإحجام عن البيع وبسبب حالة المضاربة
لكن هذه الإرتفاعات لا تستند لواقع اقتصادي سليم وقواعدها هشة

أيضا هذا السوق العقاري بالذات هو أكثر الأسواق تأثرا بحركة
سوق رأس المال فبما أن الغرض منه مضاربي بحت (بحث عن فرص)
فهو يتساوى مع سوق الأسهم من ناحية سرعة السيولة والحركة
وإرتفاع سوق الأسهم المستمر يؤثر بشكل مباشر على الأسعار
وتوافر فرص أكتتابات جيدة (حين الإدراج) يوفر كذالك فرص
ذات عائد أسرع وأفضل من المضاربة العقارية

ولذا : إن كنت تملك عقار لا تستفيد منه ريعيا ولا تنوي
إستثماره فتخلص منه والعائد حاول ان توزعه على الفرص
المبينة أدناه



-------------------
العقار الإستثماري
-------------------

واقع التضخم الحالي وأفق التضخم المستقبلي يحتم :

على كل مالك عقار مضاربي ان يسيل عقاره ويحوله إلى مشروع إستثماري مدر لعائد

على كل مستهلك متردد أن يعجل في قرار إمتلاك بيت سواء بالشراء او الإنشاء

أيضا مأة ألاف العرسان الجدد يتدفقون سنويا على سوق الأجار ويطلبون الوحدات السكنية الجديدة

واقع النمو الإقتصادي المستمر يدفع الكثير إلى محاولة المساهمة في ذالك النمو
والإستفادة منه بإنشاء مشاريع خاصة و أغلبها في قطاع الخدمات
مما يجعل الطلب على المكاتب والمحلات التجارية كبير

الخلاصة : نحن في بدايات طفرة إنشاء وتعمير
أيها المستثمر : إستغل الأسعار الحالية واقدم على مشروعك الإنشائي
دون تاخير ودون طمع في تصحيح أسعار الأراضي الإستثمارية او مواد البناء
لأن كلها سترتفع
ويا أيها الشاري : لا تستغلي أجارات المكاتب الحالية ولا تقل ان
أسعار المحلات مشطة لأنها رخيصة ورخيصة جدا حاليا .

خلاصة القول
الشريحة الكبرى من السكان داخل المملكة هم من الشباب واهم جزء من تلك الشريحة من مواليد
ما بين سنة 1980 وسنة 1990 يدخلون الآن سوق الاستهلاك ويطمحون إلى تكوين أسرة
فطلباتهم كبيرة وحاجاتهم ملحة .. الدولة السعودية تعي هذا الأمر وترفع التحدي بالتوسع
في الإنفاق على البنية الأساسية و الطاقة مما يوفر بيئة عمل محفزة للقطاع الخاص فينمو
بنسب كبيرة ويساهم في توزيع الدخل والثروة على مختلف شرائح المجتمع السعودي
(وبالأخص الشباب) مما يزيد من الثروة والسيولة المتاحة لدى المستهلك السعودي و يرفع
أسعار العقار (المساكن بالأخص) و السلع والخدمات والأسهم .

هذا التوجه لا يزال في بدايته لان نفس مسببات الحالة التضخمية الحالية لا مؤشرات
تدل على نهايتها في القريب بل العكس صحيح وتزايد اختلال توازنات الطلب والعرض
المحلي سيستمر وسيرفع الأسعار للأعلى .