<< ،على سبيل المثال يوم الاربعاء هبط البحري الى النسبة القصوى 21.5، من كان يعرض بمئات الالوف ويرش بمئات الالوف . 500الف سهم رش على 21.5 ثم سحب الى 21.75 وهكذا حتى اصبح التداول اكثر من 19 مليون سهم يوم الاربعاء >>
ما حدث الأربعاء فى البحرى هو مهزلة على كافة المقاييس - وحجم التداول بلغ 35 مليون سهم وليس 19 مليون (أى بنسبة 11% من اجمالى العدد 315 مليون) - ويأتى هذا السيناريو مشابها لما حدث فى سابك الذى هبط مظليا إلى أحاد المئة وعشرة ريال
تساءل أحد الأكاديمين عن هذا الأرعن الذى يبيع سابك باقل من 130 ووصل إلى اقل من 120 - ولم نعى وقتها من هو هذا الأرعن
لو صح بأنه ليس هامورا بل إداريا من المفترض فيه ان يكون مؤتمنا على المصلحة العامة فخانها تكون مصيبة أكبر من أن تحتمل
هناك فارق كبير بين الشركة والمؤسسة والهيئة
الشركة تسعى للمكسب أكثر من الخدمة
الهيئة تسعى للخدمة اولا اكثر من المكسب
المؤسسة توازن بين المكسب والخدمة
مصيبة المصائب أن تتحول مؤسسات الدولة إلى الربحية المطلقة على حساب الخدمة
|