[المارد-1]

بسم الله الرحمن الرحيم وما توفيق الا بالله

في الاسبوع الماضي قلنا بإذن الله ولكون الماكد اسبوعيا لم يعطي اشارة دخول اكيده كي تتوافق مع الماكد اليومي واعطاء ايجابيه مطلقه نقول بان هناك اختبار من المهم الوصول له وهو 9830 وتجاوزه وهي مرشحه في حال التراجع عنها مرة اخرى بنظري هي اشاره خروج موقت يكون هدفه الحالي 9605 في اسوء الاحوال كسرها اعطائنا نقاط لا يمكن حسابها واهداف لا يمكن التكهن بها كذلك ننوه بالنقطة 9715 واهميتها في حال الوصول لها والارتداد منها باذن الله فهي ايجابيه باذن الله تعيدنا الى ما فوق الـ 9900 وفق الله الجميع

في هذا السبوع وبعد التراجع من نقطه كانت مهمه جدا كان من المفترض ان يكون الاغلاق فوقها 9830 وكسر 9605 قد نقول بان الاشاره عامه سلبيه على المدى الاسبوعي وما تزال تسير بسلبيه مالم يتم التراجع من 9570 واتوقع من اجتهاد شخصي بان سوف تكون قاع لهذا الاسبوع ويتم التذبذب في نطاق ضيق حولها وافقي في اسوء الاحوال وباذن الله لو تم الوصول لها تعتبر جيده لدخول 9503 تقريبا كسرها قد يكون سلبي هدفه 9460 والله اعلم كذلك يهمنا في هذا الاسبوع تجاوز 9740 وباذن الله نصلها للعوده الايجابية وفق الله الجميع


كما يجب مراقبة نسب فيبوناتشي صعودا او هبوطا

وبالتوفيق للجميع


في حالة الصعود

المقاومة الاولى
9,723.7139

المقاومة الثانية
9,763.0518

المقاومة الثالثة
9,794.5215

المقاومة الرابعة
9,823.3691

المقاومة الخامسة
9,862.7061

المقاومة السادسة
9,925.6465

المقاومة السابعة
9,985.9639

المقاومة الثامنة
10,025.3018

---------------------------

نقطة الارتكاز
9,663.3965

---------------------------

في حالة الهبوط

الدعم الاول
9,603.0791

الدعم الثاني
9,563.7412

الدعم الثالث
9,532.2715

الدعم الرابع
9,503.4238

الدعم الخامس
9,464.0869

الدعم السادس
9,401.1465

الدعم السابع
9,340.8291

الدعم الثامن
9,301.4912


نقاط الدعم و المقاومة ( آليه )

نقطة المقاومة الأولى
9,753.4932

نقطة المقاومة الثانية
9,925.6475

نقطة الارتكاز
9,663.3965

نقطة الدعم الأولى
9,491.2432

نقطة الدعم الثانية
9,401.1475



: ملاحظة هامه جداً :
هذا التعليق ليس توصية شراء أم بيع
و هذه التوقعات تشير إلى التقديرات فقط فقد يكون هناك أخبار تغير مجرى السوق
و قد تزيد أو تنقص وقد جمعت من عدد من المؤشرات والخبراء سواء المؤشر العام او شركات بعينها لذلك جرى التنويه و نخلي المسؤولية أمام الله