الى الان ونحن في حيص بيص والتجارة لاحس ولاخبر
لقد اصبح المواطن في هذا البلد مهان الى درجة التحقير والتصغير من شأنه وماعلموا أن المواطن هو من يبني وهو الذي يكد ويكدح
لكن مع الاسف ثبت بما لايدع مجال للشك أن المواطن مهمش وغبر معترف بحقوقه في بلد يقال عنها أنها بلد الاسلام
وردد ياليل ماأطولك وفلوس ماراح ترجع لو تمغط وتوصل السماء
دانة الرامس لها أكثر من 8 سنوات والى الان لاشئ
آه يالقهر آه يادراهمنا راحت في شربة ماء
الاسهم وحدث ولا حرج
المساهمات العقارية وكذلك
غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار ولا تقول الاخير
الريال يمكن الان = الروبية
والبقية تأتي
|