عندما يتحدث المضارب من داخل سوق الاسهم لا يجد غير الايجابية ويعتقد بانه جاذب للسيوله الاستثمارية وان اسعار الاسهم رخيصة و ( مغرية ) ويعتمد دائما المقارنه مع الاسواق الناضجه ، وعندما يحقق ذلك المضارب هامش ربحي معين تتحول القواعد لدية وينظر للسوق بالاجمال بذات النظرة التى قرر الخروج باثرها ويتذكر بان السوق غير ناضج وان جميع من بداخله مضاربين .
لذلك اقول ورزقي على الله
كفاية تحليل الاسهم بعواطف المضاربين وتجسيد نظرياتهم بما في محافظهم من اسهم ، فمستبقل سوق الاسهم واستقراره مرهون بقرارات تشريعيه ( فقط ) تحد من المضاربات ومن قدرة المضاربين على التدوير !!
|