قيل في الحكمة:
قد يدرك التأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل
وربما فات قومًا جّل مطلبهم من التأنيّ و كان الأمر لوعجلوا
وأيضًا في قوله:
لاتعجلنّ فليس الرزق بالعجل الرزق في الّلوح مكتوب مع الأجل
ولكم مني أخلص الدعاء برضائه تعالى والفراديس العلى من الجنة
|