فيا للروعة ! معاشر السادة النبلاء إن الدكتور عبد الله ليس إلا واحداً من النماذج الرائعة..
وهو نموذج للعربي المسلم الذي يعتز بهويته ودينه ..ولو أنه خضع للغرب وانبهر به
كما انصهر فيه كثير من مثقفينا وللأسف لما كان حتى لحديثه عن الإسلام ورده للشبهات
أثراً على ذلك المجمع الطبي .. لقد تأثروا باعتزازه بذاته ودينه قبل أن يتأثروا في كلامه ..
وهذه رسالة منا لكل من انبهر بهذا الغرب وذاب وأنصهر وأندثر
نعم انه نموذج طيب وبذرة سقيت بنور الاسلام منذ صغرها فهلا زرعنا هذه الروح في صغارنا حتى يصبحوا مثل الدكتور عبدالله وغيره من الدعاه الصالحين اسال الله ان يوفقهم لما يحبه ويرضاه0
شكرا جنى الورد واجرك على الله
|