سابك تستحق أعلى من سعرها الحالي لكن تصل إلى 300 ريال في خلال ستة أشهر بعيدة.
بالنسبة للبنوك اسعارها الحالية مناسبة وأي ارتفاع فقاعة سرعان ما تنفجر.
الاتصالات يعتمد على مدى النمو او التقلص في أرباحها الربع القادم واتوقع ارتفاع طفيف.
الكهرباء من المؤكد انها لا تستحق أكثر من 12 ريال حيث انها سهم عوائد ثابتة بدون أي أمل في النمو (يعني بديل
للودائع البنكية).
|