[iwana2k2u]

عندما ينطق القلم ويحجب من الملام

عقلية المتحدث المتلقي ام الرقيب

هل ثقافتك تحدد من انت وكيف تتعامل وتتفاعل مع من حولك

فأ نا لا اراك حقيقتا ولكن ارى شخصك من خلال ماتكتب

هل المعلومة سلعة تباع وتشترى وهذا يفضلها وذاك ينتقصها

الاستدلال بكلمة او مقال لاينقص من قدرها فالم نأتي لأضحاك هذا وذاك

او الاستهزاء بتلك العبارات وأنما استجلاب واستخراج المعاني فهل هذا عيب

لم اجتز فيما كتبت حدود الادب او التطاول على كلام الله عز وجل وانما كان للأستدلال وايصال المعلومة

وقبل أن اودعكم هذه اخر مشاركاتي

*** ** * ** ***

مايصح الا الصحيح



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم احبتي يجب عليكم ان تعترفوا بذالك وحقيقتا عاجلا ام اجلا
سوف تركنوا الى ذالك سواء بأدراك او طواعيه
فماحصل حصل ولكن لكي لايتكرر مجددا
يجب عليكم معرفة الاسباب والحلول

((( النضج )))

كلمة من ثلاث احرف وفعلت مافعلت بسوقنا
وفعلا هذا مانحتاجه ويحتاجه جميع من يتعامل ويدير سوقنا على جميع الاصعدة
ماحدث ويحدث وماسوف يحدث مستقبلا
لن يتوقف لطالما أننا لم نصل اونرقى الى المستوى المطلوب
كلمة قالها احدهم وبالطبع قيلت له (النضج)
فهو يملك من يفكر ويطور ويخطط ولمدى ابعد ممانتصور
هذا مانحتاجه نحن وماكان للكثير منا من تجربة او خوض تجربة عالم الاسهم
بدون طوق السلامة
ولاتبكي على اللبن المسكوب انس مامضي وفكر وخطط لمستقبلك بوعي وادراك
لحقيقة مايحصل لامايقال لك فليس كل مايلمع ذهبا
لتكن لك استراتيجة وأسلوب وحضورا ذهني طور نفسك واسلوب ادائك لتواكب
مايحصل حولك من تطور وانظر الى الامور من عدة زوايا
ولاتستعجل في اتخاذ قرارتك ويكون عنوانها العشوائية احيانا
التنويع مطلوب ومحاولة قراءة مايفكرون وايجاد الحلول المناسبة
مع وضع احتمالات المخاطر وبالطبع مع تعلم فن التحليل
فذالك يزيدك خبرة وتمرس ي عالم الاسهم
ومتى وصلنى الى هذه المرحلة
نكون قد وصلنى الى الغاية المنشوده


*** ** * ** ***

اخيرا اقدم شكري واعتذاري لرجالات المنتدى

واستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه


ولَّى صِباكِ فأينَ الحبُّ والأملُ **** يابركةَ الدارِ فيكِ النورُ يغتسلُ

أينَ الأماسِي؟ وحزنُ الليل أغرقَهَا **** دمْعَاً ونامَتْ على أنَّاتِها المقلُ

وأينَ ماؤُكِ؟ كالشَّلاَّلِ مُنحدرٌ **** عندَ المساءِ نداهُ الشِّعْرُ والغزلُ

فكم تغنَّى إلى لُقياكِ مُقتبلٌ؟ **** وكمْ تهادَى على نَجْوَاكِ مرتحل

قوافِلُ الزهرِ ترنو وهي عاتبةٌ **** عيونُها بالسَّوادِ المرِّ تكتحلُ

تبكي الشُّجيراتُ أزهاراً تُفارِقُها **** وقدْ تواثبَ في أوراقِها المللُ

كمْ شاعرٍ بالعطاءِ الحلوِ خلَّدَها؟ **** شِعراً، ونثراً، وفيها زُيّنتْ جُمَلُ

فيالَها بركةٌ خضراءُ فاتنةٌ **** قدْ يُرسمَ البدرُ فيها حينَ تكتملُ

صبَّ الخريفُ على أعطافِها حِمماً **** فرابَها اليأسُ والأشواقُ تشتعلُ

وودَّعَ الصَّيْفُ أيَّامَ الهوى ومَضى **** يحُوطُهُ الحبُّ والتَّذكارُ، والقُبَلُ

ياصاحبَ الدَّارِ في عينيكَ. بسمتُها **** غداً ستزهو ومِن نَعمائِكَ الحُلَلُ

غداً تعودُ بفصلِ الصَّيْفِ بركتُنا **** إلى العطاءِ وجُرحُ البعدِ يندمِلُ