الوضع الراهن في لبنان الشقيقة قد جير لصالح صناع السوق بغرض أستخدامه كأسلوب ضغط على السوق لدينا بهدف الحصول على الأسهم بأسعار متدنية جدا وإلا فالمنطق يقول بأن سوقنا أصبح الان لايتأثر بأي عوامل خارجية فهاهي الشركات تعلن الواحدة تلو الاخرى عن أرباح وسوقنا يضرب بها عرض الحائط وكأنها شركات في سوقا اخر اذا فالسوق بكامله في يد صناع السوق يوجهونه على حسب رغباتهم اخيرا هذه وجهة نظر خاصة مع فائق الاحترام والتقدير لمن يرى عكس ذلك وتحيةخاصة لك أستاذي الكبير هامور صغير
|