بعدما كان المؤشر أكثر من 20600 نقطة في 25/2 وانخفض إلى 14200 في شهر مارس، وعاد متفاعلاً مع مجموعة من القرارات منها قرار التجزئة، قرار دخول الأجانب، قرار تعديل نسبة التذبذب من 10 إلى 5 إلى 10٪
ملخص ما حصل في السوق هو ان المضاربين والقوى القائدة للسوق تحاول الاستفادة من أي إعلان فتسحب الأسعار إلى الأعلى وبعدها تفرغ حمولاتها من الأسهم على صغار المستثمرين الذين يعتقدون بأن السوق قد تعافى، نسبة التذبذب الحالية أصبحت عالية وليوم أويومين ومع هذا القرار فهو أكثر من يوم
|