هذه المرة دور الفرنسي
نعم هذه المرة ولكي لايستمر البعض في إسترجاع بعض خسائرهم من المضاربة إنبرى لهاهذه المرة البنك الفرنسي وأبى إلا أن يعكر صفو متداولية فكان من المستحيل أن تصل إلى محفظتك عصر هذا اليوم الرائع للمضاربة فلاحول ولا قوة إلا بالله.......ومن أمن العقوبة أساء الأدب.
|