لله در عثمان
كانت تستحي منه الملائكة
كان أشد الصحابة حياءً
إشترى الجنة بماله
ماضر عثمان ما فعل بعد اليوم
لله در أقوام سمعوا داعي الله فأجابوا
نسأل الله رفقته في الفردوس الأعلى من الجنة
والله ثم والله لم أشعر بطعم اللذة إلا حين أصبح بجواري رجل كلما رأيته تذكرت ظل الرحمن يوم لا ظل إلا ظله
شكر الله لك أختي الكريمة مرايم
|