اتضح فعلا خلال هذه الازمة ان هناك اشخاص واسماء معروفه يجب على القيادة التحقيق في مواقفهم السلبية خلال الاسبوعين البطيييئة جدا الماضية:
وزير المالية وصفاقة شديده في الحوار وانتقاء الجمل في الرد على الاسئله مما ارهب المتعاملين في السوق السعودي
سلبية محافظ الهيئة وهروبة من المسؤولية واللذي اتضح انه لا يحب الاضواء لتطمين الناس او اعلامهم بحقيقة الوضع لكي يقررون مصيرهم ولديه حساسية من المواجهة والرد على التذمر الشديد من قرارات الهيئة المكتوبة فقط والمقتضبه واللتي تخرج علينا وكاننا في حرب عالمية اذ تخرج في عبارات مشفره و مبهمه ومختصرة وتوضع خلسة على نظام تداول ولا نسمع من الهيئة اي تعقيب او توضيح (يعني افهموها زي ما تبون)
مذيعين قناة العربية (ولا اقصد ضيوفهم المحللين) واللتي تردد تلك الشابة اللتي لا تعرف شيئا عن اسواق المال منذ شهرين ان السوق متضخم ويجب ان ينهار ولا يوجد اي مبرر لارتفاعه(حيث يلقنها خبير اقتصادي اجنبي برتقالي الشنب ايضا بما يجب ان تقوله من خلف الكواليس وهي تردد كالببغاء) متجاهلين السيولة الضخمة وعدد الشركات القليل واللتي لن تستوعب السيولة الا بعد استقرار اقتصادنا الناشيء واللي لا تنطبق عليه نظريات الاقتصاد المستقر حيث يرتف اي اقتصاد ناشئ بنظرية 80-20 وهي تعني ارتفاع في وقت سريع بنسبة 80% ثم ارتفاع بطيئ وبوقت طويل بنسبة 20% حتى يستقر السوق
بشر بخيت قال كلمة حق اريد بها باطل، واستغل اسوا وقت لاطلاق نظرية اقتصادية معروفه وهي نظرية توزيع المخاطر في اسواق عالمية متعدده (نفس نظرية تنويع المحفظه الاستثمارية بين اسهم القطاعات المختلفه لتقليل المخاطر) ولكن في اشد الحاجه للسيولة في سوقنا واقتصادنا يطلق هذا الحاقد نظرية التنويع الاستثماري مما يدل على انه شخص حاقد يريد كل الشر بسوق واقتصاد البلد اللذي اعزه بعد الله ووضع له قيمة واسم،
وهناك رجال اثبتوا وطنيتهم وحبهم وانتمائهم لهذا البلد في احلك الظروف امثال الشثري البطل والراجحي والوليد بن طلال ولا يسعني الوقت او التعبير عن شكري لعم واعتزازي بمواقفهم الراسخه
اللهم لك الحمد والمنه على ما انعمت على هذا البلد من امن وخيرات وما سخرته لبلد الحرمين الشريفين من رجال يخافون الله في اموال المسلمين، جزاك الله خيرا يا ابو متعب وكم من دعوات الخير والمغفرة من شعبك اللذي يحبك في الله ويثق في قراراتكم الحكيمة ووقفاتكم الصادقة لتعديل اخطاء من اخفق في تحمل المسؤولية العظيمة اقتصاد هذا البلد الامين
|