نحن في موجة , c ولا نعلم هل بدأناها ام إنتهعينا منها ,, ولكن موجة A كانت كافية وستليها موجة B .
أعتقد ان موجة B هي الاصح , واننا لم نتجاوزها بعد .!!!
كل ماكتب أعلاة ماهو الا هراء .!!!
أناس انتحلوا التحليل الفني وأخذوا بعض الالفاظ وأطلقوها جزافا , لا أعرف هل هم يرددون مايسمعون ام انهم يريدون أن يجعلوا من أنفسهم أبطال للتحليل الفني ؟!!!
نعم , هي مصطلحات فنية , ولكن اريد بها باطل .
اخواني , حتى طريقة استخدامها كانت خاطئة .
واكتشاف خطاء بسيط بها يجعلها فاشلة , فما بالك لو كانت كلها اخطاء .
لا اتكلم عن من هم في المنتديات فقط , اقصد منهم او - من هن - في القنوات والجرائد .
للمعلومية , تلك الموجات اذا لم تستخدم تراجعات فابوناشيء فلا جدوى من استخدامها .
السوق وان اردتم توضيحة فهو أسهل من ان نستخدم أعقد الطرق .
سوق بكر , ولكن يجب ان تعرف هدف التحليل الفني ,
التحليل الفني لايجب ان يكون صحيح 100% لذلك وجد مايسمى با الستوب لووز او وقف الخسائر .
التحليل الفني في مثل هذة الاوضاع هو الاجدى من التخبطات في المحفظة و التسرع في البيع والشراء .
عموما لست اجهز الربطة قبل الفلقة , ولكن اعرف ان هناك من سيتسلى اذا اخطى تحليل احد , ولكن لاضير , خاصة ان ذلك التحليل صحيح وعملتة بحذافيرة .
الســـوق
لو حصل نزول اليوم او غدا او كلاهما فأعتقد ان المتداولين مهئين لة , سأخاطب من اراد با الدخول في السوق وليس من هو في السوق قبل أيام .!
((( متى ماوجدت السوق في حدود 17850 +/- 200 نقطة فهي مكان شراء )) والبيع مبدئيا عند 18750 نقطة + 150 نقطة ليس هذا كل شيء , أملي هو إكتمال الارتداد الى اعلى ليكون لدينا دبل بتوم (( قاعين )) وان نهرب من هم علم السف (( البنانت )) الذي ان صح فسيلقى بنا الى الـ 16000 و أقل . ولكن مجرد الارتداد من عند 17850 الى اعلى فسننسى الـ 16000 نقطة . ))))
اليوم سنتابع السوق وقد نرى الارتداد من هذة النقطة اليوم او بكرة .
اما ان اغلق السوق اليوم او بكرة تحت 16800 نقطة فا الامر مر علينا , وكل وادارتة في محفظتة , فهناك من يريد الابقاء عليها وهناك من يريد الخروج .!
لنتابع 17850 نقطة +/- 200 نقطة لنرى هل تقف معنا ام ضدنا .! ان كان كذلك افا السوق الى فوق الـ 20500 نقطة خلال ايام .! ان شاء الله .
http://falhamlan.jeeran.com/السسسسووووققققق.htm
كتبت الموضوع على عجل , اعتذر لكم اذا اسيء فهم ما اقصدة كما اعتذر عن الاخطاء الاملائية واللغوية .
تحياتي لكم .
.