وقف خطيب مسجد لديه أسهم قائلاً:
أيها الناس ما هذه الحياة إلا "مساهمة" في الخير
وإن العمر "ينساب" ولا يبقى إلا "صدق" العمل،
والسعيد من قضى الحياة في "الاستثمار" لا "تعمير" أو "نماء"،
لينعم بـ"ثمار" و"رياض" الجنة ويسكن في بيوت من "زجاج"
ويشرب من "أنابيب" الخمر واللبن فأكثروا من الاستغفار وليس ذلك بأمر "عسير".
|