قد اسمعت اذ ناديت حيا ... ولكن لا حياة لمن تنادي ؟
الهيئة طبقت نظام الشاويش باللهجة المصرية على بعض الشركات وتركت كثير من الشركات الخسرانه تغرد خارج السرب .
الخساره قريبا من ثلث رآس المال لا بارك الله فيمن يتخذ اجراءات تعسفيه دون النظر لمصالح الصغار ؟؟؟؟
اللهم ول علينا خيارنا .. اللهم ول علينا خيارنا .. اللهم ول علينا خيارنا .. اللهم ول علينا خيارنا .
حان الوقت ان تعترف الهيئة بفشلها الذريع وتعلن الاستقاله من باب احترام آراء الآخرين ... كما نرى ذلك في الدول المتقدمه ..
|