ليست بيشة شركة خسرانه وليست هي السبب إطلاقاً, تضخم جميع الأسعار للشركات الصغيرة والقيادية والمكررات فوق فوق المعقول, شركات كانت ب 200 ريال و 300 ريال واصبحت بالآلاف من الريالات وبعضها لا تستحق 10% من قيمتها الحقيقية ولكنها المضاربة والطمع والإشاعات الكاذبة هي من أوصلها إلى تلك الأسعار الفلكية وبمساعدة ملجوظة من متانة الإقتصاد السعودي و استقرار الحالة السياسية للبلد.
إنما جرى هذا اليوم هو فقط جني أرباح وليس تصحيح وهو المنتظر, يمكن يكون تصحيح وتنزل الأسعار 20 إلى 40% أو يمكن تعاود الأسعار بالإرتفاع 30 إلى400%
|