ليس المقياس الحقيقي هو صواب الرأي أو خطأه !!
إنما المقياس الحقيقي هو الإخلاص في النصح ، والصدق في المشورة والرأي !!
ونحسبك أبا ياسر أنك ممن صدق في نصحه ومشورته ورأييه
أما الصواب وعدمه فهو توفيق من الله ، وكلنا اصحاب خطأ وصواب
وفقك الباري وسدد على الخير خطاك
همسة في قلبك الكبير :
لك الحق أن تأخذ وقتا للراحة والمراجعة ، ولكن لا تنسى أن لك اخوة بحاجة إليك لتقضي حوائجهم
نحن في انتظارك وفي شوق لقلمك ... فلا تتأخر علينا
اخوك : أبو أحمد الحربي
|