بعد الحاح كبير ممن يحبون الخير لي ولكم جميعاً ونزولاً عند رغبتهم قمت ببيع بيشة بسعر قريب من النسبة
والحقيقة أن الخوف خامرني
بعدما تخطت الألف
وأطلت على أسيادها بعنف
فلم يعد التصنيع يضاهيها
ولا المجموعة تباريها
ولذا حزمت أمتعتي
وصوبت وجهتي
إلى سهم آخر
وأظنه على العطاء قادر
إنه جازان
منجم اللؤلؤ والمرجان
فبالله توكلنا وعليه وحده رزقنا .