ما نقول إلا الله يهديهم , وليعلم الجميع أن ذلك يعد تلاعباً بأموال ومشاعر المساهمين وقد يكون فيه الكثير من التدليس عليهم, فالصدق مأمورين نحن به كمسلمين, وهذا لا يوجد في إعلان الجماعي اليوم ولا في الكثير من الاعلانات, ولا نقول سوى هداهم الله وأرشدهم إلى ما فيه الخير.
|