[صياد الأسهم]

وهذه بعض الأخبار التي تصدرت الصحف عن النقل البحري في الأيام الماضيه


الرياض- الجزيرة:أعلنت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري، عن أن القوائم المالية والحسابات الختامية للسنة المنتهية في 31- 12-2004م، أظهرت تحقيق صافي أرباح (غير مراجعة) بلغت 430.5 مليون ريال، مقارنة بأرباح بلغت 155.6 مليون ريال في العام 2004م، بزيادة قدرها 277%. وفي تصريح لسعادة المهندس عبدالله بن صالح النجيدي رئيس مجلس الإدارة، ذكر بأن هذه الأرباح تعود إلى استمرار التحسن في الطلب وأسعار الشحن عامة خلال العام وتنامي معدلات أداء أسطول الشركة ونجاحها في التعامل مع السوق العالمي الفوري (Spot Market )لشحن البترول المتزامن مع ارتفاع أسعار نقل البترول الخام، وللمواصفات الحديثة لناقلات البترول الخام العملاقة( VLCC) التي تمتلكها الشركة والسمعة الممتازة التي اكتسبتها في السوق العالمي وزيادة الطلب عليها من شركات البترول العالمية بالإضافافة إلى تحسن أسعار نقل البضائع العامة والحاويات، وارتفاع مستوى الأداء والإنتاجية في قطاع الخطوط، كما تنامت أرباح قطاع نقل الكيماويات أيضاً مقارنة بالعام 2003م. ووجه النجيدي شكره إلى رئيس مجلس الإدارة السابق الأستاذ سليمان بن جاسر الحربش، وأعضاء مجلس الإدارة، خلال دورته الماضية والتي انتهت مع نهاية العام المالي 2004م، على ما بذلوه من جهود، ولمساهمتهم الفاعلة في تحقيق أهداف وتطلعات الشركة ومساهميها خلال الدورة وعلى مثابرة إدارة الشركة والعاملين فيها لتحقيق الأهداف التي رسمها مجلس الإدارة. وذكر المهندس خليل بن إبراهيم القناص مدير عام الشركة أن أعمال الشحن البحري حققت نقلة نوعية وكمية مميزة خلال العام، حيث ازدهرت التجارة البينية بين الدول في جميع القطاعات دون استثناء مما حقق معدلات تشغيل عالية وشهد ارتفاعاً لمستويات أسعار الشحن التي من شأنها مساعدة شركات النقل البحري في تحديث أساطيلها وتقوية مراكزها التنافسية، وهذا ما حرصت عليه الشركة خلال الفترة في جميع القطاعات.
===========================

* عايض العبدالله من الرياض:
كشف الدكتور عبدالرحمن عبدالله الزامل رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية لنقل الكيماويات Ncc , عن توجه الشركة لطرح جزء من حصتها للمساهمة وإدراجها في السوق المالية خلال الفترة المقبلة. وأوضح الزامل خلال حفل توقيع عقود تمويل ست ناقلات بتروكيماوية أمس في الرياض, أن الشركة الوطنية لنقل الكيماويات تعد من الشركات المهيأة للتحول من شركة ذات مسؤولية محدودة إلى شركة مساهمة, نظرا لتاريخها الطويل الذي يمتد نحو 12 عاما من الأرباح, ولديها موجودات تقدر بـ 1.3 مليار. وبين ان توجه زيادة رأسمال الشركة دفعه لطرح فكرة إعداد دراسة لتحويل الشركة إلى مساهمة, متوقعا الانتهاء من جميع إجراءاتها نهاية 2006
__________________
الرياض - فهيد الغيثي:

أكد لـ «الاقتصادية» سليمان جاسر الحربش رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري، أن الشركة تدرس إقامة مشاريع خاصة بصناعة الغاز، باعتبار أن الغاز من الضروريات والأساسيات لاقتصاد أي بلد ـ على حد تعبيره.
وكشف أن شركته أقرت أنظمة خاصة لحماية السفن من العمليات التخريبية والإهاربية، وهي الأنظمة التي تم اعتمادها من منظمة الاتحاد الدولية «هاي إيمو» المتخصصة في مجال النفط وتهدف هذه الأنظمة إلى حماية الموانئ من إمكانية استخدام السفن أداة لتخريب الموانئ وأشار إلى أن السفن السعودية حصلت على جميع التصاريح الخاصة التي تدعو إليها منظمة إيمو، و«تم عمل الناقلات البحرية السعودية على هذا الأساس والتزامها به» .
جاء هذا عقب توقيع سليمان جاسر الحربش رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري، البارحة الأولى عقودا لبناء ناقلتي نفط خام عملاقتين أطلق عليهما اسما «وفرة» و«ليلى»، مع شركة هيونداي سامهو للصناعات الثقيلة في كوريا الجنوبية، قيمتهما نحو 208 ملايين دولار وبين أن هاتين الناقلتين ستنضمان إلى تسع ناقلات عملاقة لنقل النفط الخام، خصوصا أن أغلب نشاط الشركة الوطنية السعودية يتمثل في نقل النفط الخام من السعودية إلى جميع الدول المستهلكة، تحقيقا لمبدأ تأمين الإمدادات والعمل على استقرار السوق، وتوصيل هذه المادة بأسعار مناسبة لجميع دول العالم دون استثناء وقال الحربش إن العمل في هاتين الناقلتين سينتهي عامي 2007 و2008، ليصبح عدد الناقلات في المملكة 11 ناقلة مجهزة بأحدث التقنيات