إذا كان هذا حال الأسهم القيادية فما بالكم بالبقية
بالأمس راينا سابك وهي تخسر وسط تعتيم اعلامي دام طويلا مبلغا بسيطا جدا حوالي فقط 1500مليون ريال .والآن نشهد خيبة أمل كبيرة ترسمها احد الأسهم القياديةوهي الكهرباء فبالله مابالكم بالأسهم غير القيادية, شخصيا أنا أخلع هذا المسمى عن هاتين الشركتين ,فلأسهم القيادية لايمكن أن تقوم بكل هذا التضليل الاعلامي عن أحد قضياياها الهامة,وهي وليست ايضا تلك التي تطلق عبارات التفاؤل عبر أحد أبرز مسؤليها قبل اعلان قوائمها النهائية بل تكون على أكبر قدر من الشفافية حتى لا يغترالمساكين بمثل هذه الأقاويل
|