شركة الكهرباء لم تخسر الربع الرابع وهذا كلاما لرئيس التنفيذي بالنيابة
 

[SIZE=3][COLOR=Blue]أوضح المهندس طارق بن عبدالرحمن البتيري، الرئيس التنفيذي للشركة بالنيابة، ان أسباب تدني نسبة الإيرادات السنوية تعود إلى عاملين: الأول تدني نسبة النمو في مبيعات الطاقة الكهربائية خلال عام 2004م حيث زادت بحوالي 2٪ مقارنة بمثيلتها لعام 2003م الأكثر حرارة وهي مماثلة للنسبة التي زادت بها المصاريف التشغيلية لعام 2004م عن العام الذي سبقه. أما السبب الثاني لتدني نسبة الإيرادات فيعود إلى انخفاض متوسط سعر بيع وحدة الطاقة الكهربائية (ك. و. س) لعام 2004م بسبب زيادة عدد المشتركين الجدد في شرائح الاستهلاك المنخفضة نتيجة إلى التوسع في توفير الخدمات الكهربائية للمزيد من القرى والهجر في جميع مناطق المملكة. كما بين المهندس البتيري ان زيادة الإيرادات للربع الرابع لعام 2003م عن مثيلتها لنفس الفترة في عام 2004م كانت بسبب جهود الشركة المستمرة طوال عام 2003م لخفض الفاقد غير الفني في الطاقة الكهربائية وتحصيله كمبيعات إضافية انعكس جلها على نتائج الربع الرابع لعام 2003م وهذه زيادة مبيعات غير متكررة.
وقد أشار المهندس البتيري إلى الزيادة في إجمالي بنود الوقود والطاقة المشتراة خلال الربع الرابع لعام 2004م التي بلغت ستة وثلاثين (36) مليون ريال (أو 3٪) مقارنة بنفس الفترة لعام 2003م في حين كانت البنود الأخرى ضمن خطط الشركة المستمرة لتركيز أنشطتها وتعزيز خدماتها المقدمة للمشتركين كافة وهذا ما يؤكده ثبات أرقامها السنوية فيما عدا بند التشغيل والصيانة الذي شهد في عام 2004م زيادة مائة وثمانية وخمسين (158) مليون ريال (أو زيادة 3,5٪) بسبب التوسع في برامج الصيانة الدورية التي نفذتها الشركة لمرافقها الكهربائية عن العام الذي سبقه.

اولا:
أوضح المهندس طارق بن عبدالرحمن البتيري، الرئيس التنفيذي للشركة بالنيابة، ان أسباب تدني نسبة الإيرادات السنوية تعود إلى عاملين

الرد:
الايرادات السنوية زادت عن 2003 ولكن السبب المهم خسائر الربع الرابع كيف حدثت ؟؟؟؟

العاملين الذان ذكرهما المهندس طارق بن عبدالرحمن البتيري،

السبب الاول :

الأول تدني نسبة النمو في مبيعات الطاقة الكهربائية خلال عام 2004م حيث زادت بحوالي 2٪ مقارنة بمثيلتها لعام 2003م الأكثر حرارة وهي مماثلة للنسبة التي زادت بها المصاريف التشغيلية لعام 2004م عن العام الذي سبقه.

الرد: المفترض الارباح تقل ب 2% ولكن هي تحولت من ربح 532 مليون الي خسارة 74 مليون بفارق 606مليون بالسالب

السبب الثاني

لتدني نسبة الإيرادات فيعود إلى انخفاض متوسط سعر بيع وحدة الطاقة الكهربائية (ك. و. س) لعام 2004م بسبب زيادة عدد المشتركين الجدد في شرائح الاستهلاك المنخفضة نتيجة إلى التوسع في توفير الخدمات الكهربائية للمزيد من القرى والهجر في جميع مناطق المملكة.


الرد:
زيادات الشريحة المنخفظة يضيف للربع الرابع ولا يخسر الشركة 606مليون


كما بين المهندس البتيري ان زيادة الإيرادات للربع الرابع لعام 2003م عن مثيلتها لنفس الفترة في عام 2004م كانت بسبب جهود الشركة المستمرة طوال عام 2003م لخفض الفاقد غير الفني في الطاقة الكهربائية وتحصيله كمبيعات إضافية انعكس جلها على نتائج الربع الرابع لعام 2003م

الرد
هذا ضدكم وليس لكم فهذا يعني تقصير الشركة هذا العام لخفض الفاقد.
وقد أشار المهندس البتيري إلى الزيادة في إجمالي بنود الوقود والطاقة المشتراة خلال الربع الرابع لعام 2004م التي بلغت ستة وثلاثين (36) مليون ريال (أو 3٪) مقارنة بنفس الفترة لعام 2003م في حين كانت البنود الأخرى ضمن خطط الشركة المستمرة لتركيز أنشطتها وتعزيز خدماتها المقدمة للمشتركين كافة وهذا ما يؤكده ثبات أرقامها السنوية فيما عدا بند التشغيل والصيانة الذي شهد في عام 2004م زيادة مائة وثمانية وخمسين (158) مليون ريال (أو زيادة 3,5٪) بسبب التوسع في برامج الصيانة الدورية التي نفذتها الشركة لمرافقها الكهربائية عن العام الذي سبقه.


اذا قبلنا بهذا فهذه تكاليف اضافية بقيمة 36 مليون .-74 مليون اي بقي من الخسارة- 38 مليون(غير معروفه)

ولكنكم حملتم التكاليف الاضافية للبند الصيانه علي الربع الرابع واظهرتوا الشركة خسرانه

وفي الحقيقة الشركة كسبت في الربع الرابع 120 مليون فخصمتم بنود الطاقة فاصبح المكسب 84 مليون

ثم حملت بند الصيانه علي مدي العام 2004 علي الربع الرابع فاظهرت الخساره -74 مليون

وهذا ليس عدلا ولايخدم المساهمين ولكنكم اردتم ان تظهر النتائج خاسرة (لخدمة هوامير السوق)

وهي لم تكن كذلك.