يجب ان يكون التصحيح للمؤشر وليس للاسعار
 

والله ماني متاكد من كلامي لكن قلت اوسع صدري معكم عسى ان يصدق توقعي والله اعلم:

اتجاه السوق الى البنوك والشركات القوية وثبت من ذلك ان الكهرب ماهو مع الكبار بل مع الحثالة.

من هذا المنطلق قلنا ان السوق للكبار وكانت البداية منذ شهرين تقريبا ففي كل الاحوال هناك بداية وهناك نهاية واعتقد ولست جازما ان النهاية قريبة لا محاله :

صحيح ان هناك من يبرر صعود الاسهم القيادية الى اعلى من القمة بالظروف السياسية المستقرة والاقتصادية النامية والتي تمثلها السيوله النقدية وارتفاع اسعار البترول التي تعيشها دولتنا الحبيبة.
لنفرض ان التوقعات صحيحة وان عوائد تلك الشركات مجزية للمجازفة بسعر الراجحي مثلا للوصول الى 2000 ريال, لكن هل هناك مبرر غير ما نعرفه يدعوا الى هذا الجنان وبهذه الطريقة هنا تكمن الشفافية المفقودة في سوقنا المؤقر.
اذا هناك خبر التجزئة والذي من الممكن الاعلان عنه في اي وقت واتوقع انه في الربع الاول من 2005 والا سوقنا عليه السلام.

واستمرارا للفرضية السابقة وصحتها يجب ان تكون هناك نهاية لهذا الصعود الى اعلى من القمم .

السوال الذي يطرح نفسه ماذا بعد هذا الجنون:
هناك احتمالان :
الاول/ جني ارباح على الاسهم القيادية يطول جميع الاسهم بما فيها اسهم المضاربات التي فقدت اكثر من 30% من اسعارها السابقة وربما يتحول الى انهيار اعنف واخطر من انهيار مايو 2004

الثاني/ وهو الاسلوب السابق الذي كان يتبع في عمليات التصحيح وهو تصحيح لقطاع دون الاخر فكنا بالسابق قبل عام 2000 يكون التصحيح على قطاع فقط مثلا الاسمنتات وتجد بقية القطاعات في اعلى اسعارها

من ذلك اتوقع يكون التصحيح على المؤشر وليس على اسهم المضاربة لانها نزلت بما هو اشبه بالتصحيح القوي.......فاختياري مع الثاني.

هذا ما اتوقعه والله اعلم........تحياتي

مشاركة: يجب ان يكون التصحيح للمؤشر وليس للاسعار
 

مشاركة: يجب ان يكون التصحيح للمؤشر وليس للاسعار
 

صدقت يا اخر فرصة بخصوص الكهرب
تحياتي

مشاركة: يجب ان يكون التصحيح للمؤشر وليس للاسعار
 

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مشاركة: يجب ان يكون التصحيح للمؤشر وليس للاسعار
 

أحسنت
أحسنت
أحسنت

سوقنا يصح ان نطلق عليه لقب{ سوق اللامنطق}
وما الأرتفاع الجنوني لأكثر من الفي نقطه الا خير دليل على صحة اللقب

وعليه فأن الحل الأمثل لمعضلة الأرتفاع الجنوني هي بتصحيح المؤشر ككل
والتجزءة هي الحل الأمثل

والله اعلم